علمت "أهل مصر" من مصادر داخل حملة الفريق سامى عنان رئيس أركان القوات المسلحة السابق، أن الاعتداء على هشام جنينة تم أثناء توجهه إلى المحكمة لتقديم طعنا ضد قرار الهيئة الوطنية للانتخابات بحذف اسم سامي عنان، من جداول الناخبين تمهيدا لعودته للسباق الانتخابي.
وقالت المصادر إن الحملة درست الموقف القانوني للفريق عنان، وأنها رأت أن عودة اسمه لجدوال الناخبين يُمكّن الفريق من تقديم أوراق ترشحه للانتخابات رغم التحقيقات التى تجرى معه من قبل القضاء العسكري.