لم تتوقف الاتهامات بارتكاب انتهاكات جنسية والتي تطال المنتج السينمائي هارفي واينستين.
آخر هذه الاتهامات كان الذي وجهته الممثلة أوما ثورمان إليه، بالاعتداء عليها جنسياً في أحد فنادق لندن بعدما عملا سوياً في فيلم (بالب فيكشن) عام 1994.
وخرجت ثورمان عن صمتها في مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمز السبت للكاتبة مورين دود بعد أن قالت في تشرين الأول/ أكتوبر إنها ستتمهل قبل الحديث عن سلوك غير ملائم في مكان العمل لأنها لم تكن تريد قول أي شيء في وقت غضب.
وأصبحت ثورمان أحدث شخصية بين أكثر من 70 امرأة اتهمت واينستين ( 65 عاماً) بسوء السلوك الجنسي، بما في ذلك الاغتصاب.
وقالت متحدثة باسم واينستين السبت إنه كان قد اعتذر لثورمان لقيامه "بتصرف أخرق" معها قبل 25 عاماً.
وقالت حول دعوى اغتصابها إن هذا كلام غير صحيح.