بعد مشاركتها فى حملة "مى تو" المناهضة للتحرش الجنسى، كشفت الممثلة سلمى حايك عن تفاصيل تعرضها للتحرش فى عام 2002 وذلك خلال تصويرها فيلم.
ووفقًا لصحيفة ديلى ميل البريطانية، علقت سلمى حايك على مشاركتها فى حملة "مى تو" حيث قالت أنها ليست فقط مشاركة النساء تجاربهن بل وجود من يسمعن أيضًا.
وفى مقال لها قالت: "ظل لسنوات وحشًا يرعبني"، واصفة بالتفصيل كيف تعرضت للتحرش الجنسي والتذمر والتهديدات"، وقالت أن مخرج فيلم فريدا كاهلو، تحرش بها وهددها بكسر ركبتيها إذا لم تقبل ممارسة الجنس معه.