أشارت دراسة طبية حديثة إلى وجود ارتباط بين الهرمونات الأنثوية ونوبات الربو، وتسلط الدراسة، التي تضم أكثر من 500 ألف امرأة، الضوء على وجود صلة بين أعراض الربو والتغيرات الرئيسية في الحياة.
ويمكن أن تساعد المزيد من الأبحاث في تفسير سبب انتشار الربو لدى الفتيان أكثر من الفتيات في مرحلة الطفولة، ولكن أكثر شيوعا في الفتيات المراهقات والنساء بعد سن البلوغ.
يأتي ذلك في الوقت الذي يرى فيه بعض الخبراء أن العلاقة غير حاسمة وبحاجة إلى إجراء المزيد من البحوث حيث يعد الربو مرضا يصيب الشعب الهوائية التي يمكن أن تحد من التنفس بشكل خطر وغالبا ما يرتبط مع الحساسية.