كاظم الساهر أحد أهم نجوم الفن فى عالم الغناء، يمتلك الجاذبية والرومانسية الكافية ولقب رجل الأحلام، كان محاط بعدد من مجنونى الشهرة وكانوا دائما مايتقربون إليه.كاظم الساهر برغم عشقه الشديد للمرأة إلا أنه لم يحب أحدا وتمنى الزواج منها، تزوج كاظم الساهر فى سن صغيرة كان عمره وقتها 19 عاما وأثمر هذا الزواج عن نجليه وسام وعمر.وعن زواجه الذى انتهى بالطلاق أكد كاظم أن سبب فشل زيجتة الأولى هو صغر سنة وسنها ولم يكن هناك نضوج أو وعى الأمر الذى أنهى الزواج بالطلاق. ولكن كاظم الساهر لم تتوقف حياته عقب الطلاق ولكنه دخل فى أكثر من علاقة ولكنها لم تؤدي إلى الزواج، لعل أبرزهن الإعلامية اللبنانية جيسيكا عازار وذلك بعدما تواجد في عيد ميلادها، وتداولت على إثر ذلك شائعات تحدثت عن ارتباطهما لكن عازار خرجت حينها عن صمتها وأكدت أن علاقتها مع كاظم الساهر هي علاقة صداقة وليست علاقة عاطفية.تصريحات الساهر عن الزواج والحب عديدة، أبرزها تصريحه الشهير بأنه لم يجد سيدة يعشقها لدرجة أن يفكر في زواجها حيث قال: "لم أجد سيدة ممن أحببتهن تمكنت من إيصال العلاقة لحد الزواج"، وهذا التصريح يؤكد أن الساهر عاش أكثر من علاقة غرامية بعد طلاقه.الفنانة لطيفة التي طالتها شائعات ارتباطها بكاظم الساهر تم اتهامها بأنها هي من كانت وراء طلاق الساهر من زوجته بسبب علاقة حب جمعتها به في بداية التسعينيات، لكن لطيفة ردت على كل تلك الشائعات بوضوح عندما نفت خلال استضافتها ببرنامج "بلسان معارضيك" وجود أي علاقة حب جمعتهما، مشيرة إلى أنهما كالأشقاء.أما شيرين عبد الوهاب التي شاركت الساهر في لجنة تحكيم برنامج The Voice، فطالت الشائعات علاقتهما، خصوصًا بعدما قدم لها أغنية في البرنامج وخرجت شيرين عن صمتها مؤكدة أن العلاقة أخوية لا أكثر. وفي برنامج The Voice أيضا طالت الساهر الشائعات من وجود علاقة تجمعه بالمشتركة التونسية يسرا محنوش، وهو ما نفاه الساهر.وانتشرت الأيام الماضية الأخبار التى تؤكد خطبة كاظم الساهر من فتاة خارج الوسط تدعى سارة وهى تونسية الجنسية وانتشرت صور تجمعهما سويا وتم الكشف عن أن سارة استطاعت خطف قلب كاظم منذ فترة طويلة وكان متكتم على تلك العلاقة حتى تخرج إلى النور. وأكد مصدر مقرب من كاظم أن سارة استطاعت خطف قلب كاظم بدون استئذان وكانا يلتقيان بين دبى وروما وأكد أن كاظم كان يتكتم الحديث عن هذا الموضوع الحساس والخاص جدا وأن كاظم وسارة التى تصغرة بـ25عاما يستعدان لدخول القفص الذهبى قريبا.
كتب : محمد عبد المجيد