رمزي في دعوى إنكار نسب: "مراتي بتخوني مع الميكانيكي"

ليس هناك أسوء من طعنات الغدر التي يتلقاها الزوج الذي ما زال في عمر الزهور من شريكة حياته التي قررت أن تسلك دروب الخيانة وتلهث وراء نزواتها وعلاقاتها المشبوهة متناسية للحب الذي جمع بين قلبيهما.

تقدم "رمزي" لمحكمة الأسرة بالزنانيري، لرفع دعوى إنكار نسب ضد زوجته "زينب" بعد زواج استمر خمس سنوات، كان لها السند والزوج وفعل كل المحاولات المستميتة لإسعادها.

ويقول "رمزي": تزوجتها بعد قصة حب جميلة وعاديت كل أهلي لكي أتزوجها وبالفعل تزوجنا، واستمر زواجنا خمس سنوات كنت فيهم الزوج المخدوع، وثقت بها ثقة عمياء، حتى شاء القدر وظهرت على حقيقتها أمامي.

واستكمل: "كنت آخر من يعلم، كانت سيرتها على كل لسان ولأني رجل منضبط من بيتي لشغلي دائمًا لا أعرف عنها شيء حتى سمعتها ليلًا وهي تتحدث مع عشيقها وتتفق معه على ميعاد حضوره لها، فقدت أعصابي وأنهلت عليها بالضرب وطردتها".

واختتم، في النهاية علمت من الأهل والجيران بأن عشيقها كان دائم التردد عليها أثناء غيابي في العمل، ويعمل ميكانيكي في المنطقة وصدمتني بالكارثة الأكبر بأن طفلى ليس من صلبي، تقدمت برفع دعوى زنا ضدها والآن تقدمت لرفع دعوى إنكار نسب تحمل رقم 5486 لسنة 2018 أحوال شخصية.