مشروب العرقسوس من المشروبات الرمضانية الشهيرة التي لا تكاد تفارق أي مائدة رمضانية.
تعود معرفة المصريين بنبات العرقسوس إلي مصر القديمة، حيث عرفه الفراعنة كعنصر مقوي لمناعة الجسم.
وكان المصيرون يعدون العصير من جذوره ويطحنونها ويضيفونها إلى الأدوية لإخفاء طعم المرارة منها، علاوة على قدرتها على علاج أمراض الكبد والأمعاء، كما أن بذوره وجدت في مقبرة توت عنخ أمون".