قال الدكتور مصطفى وزيري، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، إن بعض مقتنيات المنابر تتعرض للسرقة منذ عام 2000، ومن السهل سرقة بعض المقتنيات، وهناك مسروقات أثرية حدثت بمسجد الرفاعي.
وأكد أمين عام المجلس الأعلى للآثار، خلال صريحاته الصحفية، أن آخر سرقة تمت لحشوة نحاسية بالباب الخارجي في مسجد أبو بكر مزهر، وهي التي سببت الأزمة بين الأزهر والأوقاف، وطولها حوالي 10سم في 55، مشيرًا إلى أن المسجد مغلق منذ 5 سنوات.