مع عودة الاستقرار إلى منطقة القلمون الشرقي غربي دمشق، إثر المصالحات المحلية ورحيل المسلحين، أزالت السلطات السورية المتاريس وعاد هدير الدرجات النارية إلى طرق وأزقة بلدات المنطقة.
ومع انبعاث الدراجات النارية، ازداد الطلب عليها، وفتح في مدينة الرحيبة الواقعة على 50 كلم شمال شرقي دمشق، محل لبيع الدراجات النارية.
وتبقى الدراجات الهوائية والنارية وسيلة النقل الأكثر شيوعا وشعبية في سوريا، لرخصها قياسا بوسائط النقل الأخرى وسهولة استخدامها وصيانتها.