سادت حالة من الحزن المختلط بالسخط والغضب بين مشاهدي مباراة نهائى دوري أبطال أوروبا بقرية نجريج، اليوم السبت، وذلك بعد خروج محمد صلاح مصابًا.
وتعالت أصوات المشجعين داعين لـ"صلاح" بالشفاء، وتجمهروا بالقرب من شاشات العرض، ووصل الأمر حد البكاء من قبلهم.
وكانت مديرية الشباب والرياضة بالغربية، أعلنت عن فتح مركز شباب محمد صلاح، بمسقط رأسه في قرية نجريج، بمركز بسيون، مساء اليوم، لمشاهدة المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا.
كما أعلنت عن توقيع بروتوكول مع إحدى شركات المحمول لتنظيم احتفالية كبرى بمركز شباب محمد صلاح، وعمل سحور جماعي لعدد 1000 مشجع بالقرية، وتوزيع خطوط مجانية على الجمهور، ووضع شاشة عملاقة في مركز الشباب لمشاهدة المباراة.