لفظت ربة منزل أنفاسها الأخيرة داخل مستشفى "ههيا" للحروق بمحافظة الشرقية، متأثرة بجراحها على يد زوجها، الذى اتهمته بسكب البنزين عليها وإشعال النيران فيها، ما أسفر عن إصابتها بحروق متفرقة بجميع أنحاء الجسد بنسبة 75%، بسبب خلافات زوجية بينهما.
كان اللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية، تلقي إخطارًا من اللواء محمد والي، مدير ادارة البحث الجنائى، يفيد بتلقي مركز شرطة "ههيا" بلاغًا من مستشفى "ههيا" للحروق، بإستقبال "نورا م.ع" 30 سنة- ربة منزل ومقيمة الديدامون بمركز فاقوس مصابة بحروق بنسبة 75% بجميع أنحاء الجسد.
بالانتقال وسؤالها إتهمت زوجها "محمد ا.ح"، مقيم بذات الناحية بسكب سائل البنزين عليها، وإشعال النيران فيها مما أدى لحدوث اصابتها بسبب خلافات زوجيه بينهما، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
