حقق الفرنسي فيليب جييه، حلمه في اقتناء مئات الزواحف والعنكبيات كحيوانات أليفة، من بينها عشرات الأفاعي والتماسيح، حيث يعمل الرجل الفرنسي على تدجين هذه الحيوانات المفترسة والقاتلة إلى حيوانات أليفة.
فقد شعر فيليب، بواجبه تجاه الحياه البرية وحيوانتها المهددة بالانقراض ،فما كان منه الي انه جمع اكثر من 400 نوع مفترس من الحيوانات في منزله الخاص لتقديم الرعاية والعناية ليهم.
وأوضح فيليب انه لا يبالي من النفقات المالية الضخمة تجاه هذه الحيوانات ،على سبيل المثال يحتاج الى 600كيلو جرام من اللحم اسبوعياً لحيوانته فضلاً عن النفقات اللازمة من عملية تنظيف المكان وتجهيزه بما يلزم.