أغرب 3 قصص في حياة الضاحك الثائر محمد منير.. ومن هي السمراء التي غنى لها "الليلة يا سمرا"؟

الضاحك الثائر محمد منير

تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان المصري الأصيل محمد منير حيث أكمل اليوم عامه الـ 64، واستطاع أم يخلق موسيقى جديدة يمزج من خلالها الجاز بالسلم الخماسي النوبي، واشتهر بشكله غير التقليدي حيث عرف بشعره الغريب، وحركاته الفريده وطريقتها المختلفة في الإمساك بالميكروفون أثناء الغناء، فيعد محمد منير حالة فنية تميزت بالكلمات العميقة والأداء والمظهر المختلف مقارنة بتقاليد المطربين المعروفة على الساحة الفنية، وفيما يلي يقدم لكم موقع "أهل مصر"، أغرب 3 قصص صادمة في حياة الضاحك الثائر محمد منير.

اقرأ أيضًا.. بداية ظهور الأصيل محمد منير على شاشة السينما في ذكرى مولده

حكاية أغنية لو كان لزاما مع محمد منير

عندما تسمع كلمات الأغنية تشعر بأن محمد منير، يغنيها لحبيبة فارقته لكن في الحقيقة أنه طلب من الشاعر مجدي نجيب، أن يكتب له أغنية وداع لشقيقه الأكبر بعد أن حال بينهما الموت، وذلك وفقًا لما كشفه الشاعر خلال حلوله ضيفًا على برنامج "وصفولي الصبر"، مع الكاتب عمر طاهر.

حكاية أغنية الليلة يا سمرا لمحمد منير

بالرغم من أنك تظن عندنا تسمعها أنها رومانسية، إلا أنها حملت طابع سياسي، فقد صدرت ضمن ألبوم "شبابيك"، عام 1981، أي وقت استرداد طابا من العدو الإسرائيلي، فتقول الأغنية "البنت قالت فستاني منشور على الشط التاني.. خدنى المراكبي وعدانى ورجعت في القمرة الليلة"، وهي إشارة منه إلى أن مصر باعتبارها فتاة فستانها منشور على الشاطئ المقابل أي الضفة التي احتلها الكيان الصهيوني. 

حكاية محمد منير مع أغنية شبابيك

روى محمد منير قصة أغنية شبابيك في لقاء تليفزوني قائلًا: "كلمات الأغنية كانت عايشة معايا أيام ما كنت معتقل، بس ما كتبتهاش غير لما خرجت منه، فهي ترصد لحظات حب ومعاناة، فكنت أحب عبدالناصر اللي كان خايف علينا كشعب إلا أنه حبسني، لما خرجت عشت تجربة المعاناة، فكنت كل ما أروح مكان عشان اشتغل يرفضوني لما يعرفوا إني كنت معتقل".

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً