دخلت شركة "تويتر" في تحقيق حول شفافية البيانات الخاصة به في قارة أوروبا.
وأطلقت هيئة حماية البيانات تحقيقًا عاجلًا بعد أن رفضت شركة تويتر تقديم البيانات للباحث "ميشيل فيلا" وهو القرار الذي اعتبرته هيئة حماية البيانات انتهاكًا لقوانين الاتحاد الأوروبي الخاصة.
واعتبر "فيلا" هذا سوء تفسير من تويتر للقانون، كما أعرب عن اعتقاده بأن "تويتر" عن اعتقاده بأن "نويتر" كانت تسجل البيانات الشخصية للفرد حال ضغطه على الروابط المختصرة، ورفضت "تويتر" التعليق على هذه الاتهامات.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي يواجه فيها تويتر اتهامًا كهذا، بل واجهت الشركة أكثر من شكوى في الفترات الأخيرة.