علمت «أهل مصر»، من مصادر مطلعة بالتليفزيون المصري أن قطاعات ماسبيرو ستشهد عدة تغييرات من المنتظر أن يتم اجرائها نهاية شهر رمضان الجاري، حفاظا على الخطة البرامجية التي تم اعتمادها لشهر رمضان.
ومن المتوقع أن يشهد ماسبيرو أكبر حركه تغييرات، تشمل القنوات الأولى والثانية والفضائية المصرية، فضلا عن رؤساء الشبكات الإذاعية، ورؤساء القطاعات.
وتدور الاسماء المرشحة لمنصب القنوات الرئيسية بين علاء بسيوني للقناه الاولى، ونهله عبد العزيز للفضائية المصرية، وخالد رزق للقناه الثانية، اما رؤساء الشبكات الإذاعية لم تنتهي " صفاء حجازي " رئيس اتخاد الإذاعة والتليفزيون من الاستقرار على الاسماء الأخيرة لها.
ومن المفترض ان ترفع "جازى " مذكره بالأسماء النهائية الى المهندس شريف اسماعيل ريس مجلس الوزراء لاعتمادها، بعد انتهاء التحريات الأمنية وجهاز الرقابة الإدارية.