فى تطور للاحداث التى اعقبت قتل الصحفى السعودى جمال خاشقجى داخل قنصلية بلادة بإسطنبول واعتراف المملكة العربية السعودية بأن جمال خاشقجى قتل داخل حرم القنصلية بإسطنبول جراء دخولة فى تشابك مع العاملين بالسفارة والبالغ عددهم 18شخص وأن جراء تلك الاشتباكات ادت لمقتل جمال خاشقجى ، ولكن رواية آل سعود لم تقنع المجتمع الدولى الذى تسائل أين جثة الصحفى جمال خاشقجى ، واتهمت بعض وسائل الإعلام الغربية والتركية بأن منفذى عملية قتل جمال خاشقجى تواصلو مع مكتب ولى العهد السعودى الامير محمد بن سلمان بلحظات منوهين إلى أن محمد بن سلمان احد المشاركين فى عملية تصفية جمال خاشقجى ويجب أن يتم تقديمة للمحاكمة وهو ماترتب علية حسب رواية صحيفة "ينى شفق"التركية بأن هناك تجهيزات تتم داخل العائلة الحاكمة السعودية بتولى الامير خالد بن سلمان شقيق محمد بن سلمان منصب ولى العهد وذلك لتخفيف الضغط على المملكة .
حضر اللقاء خالد بن سلمان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، ووزير المالية محمد الجدعان، والقائمة بأعمال السفارة الأمريكية لدى المملكة مارتينا سترونغ، ونائب المساعد لوزير الخزانة اليي ماير.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
