اعتقد أنها مثل والدته.. وحش مفترس يُعذب زوجته لمدة 3 أيام متواصلة أمام ابنها (صور)

في الساعات القليلة الماضية انتشرت قصة مرعبة في أرجاء السوشيال ميديا، فحواها أن رجلًا كان بينه وبين قتل زوجته خطوة واحدة، سبقها تعذيب لم يسبق له مثيل.

كانت القصة عن «تقى» زوجة الوحش المفترس، حيث باتت من يوم الاثنين الماضي حتى يوم الأربعاء في فيلم رعب حقيقي، كان الموت أرحم لها منه، كان هذا بعد أن اكتشف الوحش المفترس وقوع أمه في «الغواية» مع شاب صغير، فسار في جسده تيار كهربي وأصيب للتو بـ «فوبيا الخيانة» وقرر أن يقضي على زوجته ظنًا منه أنها ستقع في نفس مصير أمه، وبالفعل بدأ بتحضير أدوات التعذيب مساء يوم الاثنين المنقضي: "كابلات كهرباء، أسلاك كومبيوتر، حزام من الجلد، مجموعة من السجائر المحترقة، وسكين حامي".

بدأ فيلم الرعب بأنه حاول أن يُعمل ثقبًا في رأسها بواسطة السكين، ثم ضربها بكابلات الكهرباء وأسلاك الكومبيوتر، ثم راح يطفئ السجائر خلف أذنها، وبدأ بجلدها بواسطة الحزام الجلدي.. كل هذا ولم توقفه صرخات ابنها الذي لم يتحمل أن تتحول أمه أمامه إلى جثه هامدة، ولكن لكونه ثلاث سنوات فلم يستطع الدفاع عنها.

اقرأ أيضًا... سهى تطلب الخلع: "جوزى ضربنى بالمقشة"

وكان رد الفعل على الصور التي انتشرت عن «تقى» غاضبًا، وتشكلت مجموعات على السوشيال ميديا تطالب بحق تقى الذي سلبها منه الوحش المفترس، وحولها من أنثي شديدة الجمال لما يشبه الركام.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً