حكم الدين في فلوس الآثار

الآثار الفرعونية تراث قومي لا يمكن بيعه مهما بلغ ثمنه، ولكن هناك العديد من الناس يلجأون إلى التنقيب عن الآثار للحصول على الأموال للتربح، وقد وردت أسئلة كثيرة عن حكم الدين فلوس الآثار، في الشريعة الإسلامية، بعد أن أعلنت العديد من المنصات الدينية حرمانية الإتجار في الآثار لأنها ملك للناس جميعا وليس ملك لفرد واحد، ويعتبر العديد أن حكم الدين في فلوس الآثار، تكون أحكام مغلظة باعتبار أن الآثار كنوز القدامى الدمفونة تحت الأرض ويجب ملكها للجميع.

حكم الدين في فلوس الآثار

وعلى صعيد آخر، يرى البعض الآخر، أن حكم الدين في فلوس الآثار، جاء صحيحا لأنه لايمكن للمرء أن يبيع التاريخ، لأن بيع التاريخ سُبة يحاسب عليها المجتمع كله وليس الفرض، ولذا تحرص الدول الغنبية بالآثار الفرعونية الحففاظ عليها لعدم بيعها وتهريبها والتربح منها.

حكم الدين في فلوس الآثار

قال أحد العملاء، ان جمهور الفقاء أجمعوا وبتوا في حكم الدين في فلوس الآثار، وقالوا إنها فلوس حرام، لأنها تراث قومي لا يمكن لأحد التصرف فيه، وحكم الدين في فلوس الآثار، جاء معمما على كل الدول الإسلامية فلا فرق بين مسلم في مصر واليمن مثلا.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
البنك المركزي يقرر تثبيت أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض.. للمرة الخامسة على التوالي