كشف موقع "ساينس أليرت" عن توصل باحثون في المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقايةأن الولايات المتحدة ليست مستعدة لضربة نووية محتملة، وأن نظام الإنذار يحتاج إلى تحسين، وذلك خلال تحليل الرسائل على تويتر التي نشرها سكان ولاية هاواي في غضون 76 دقيقة بعد نشر تحذير كاذب عن هجوم نووي في 13 يناير 2018.
واستعرض الخبراء 5880 تغريدة من سكان هاواي ظهرت في غضون 38 دقيقة عقب نشر الإنذار الكاذب وخلال 38 دقيقة بعد إلغاءها.
لذلك، في حالة وجود تهديد حقيقي، من الضروري إرسال تعليمات واضحة حول الاجراءات الواجب اتباعها. بالإضافة إلى ذلك، يجب على المسؤولين نشر معلومات رسمية في أسرع وقت ممكن تظهر حقيقة الأنباء التي تفيد باحتمالية وقوع الكارثة.