قالت الدكتورة إيريني رشدي، المحللة السياسية، إن هناك العديد من النشطاء الأقباط يسعون جاهدين لإحداث وقيعة بين الأقباط وقادتهم الروحيين وآباء الكنيسة، على رأسهم صاحب القداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الوطنية المصرية، كما يسعون إلى إحداث وقيعة بين الدولة والأقباط من جانب آخر.
وأضافت رشدي، أن بعض النشطاء المغمورين الذين لم يعرفهم أو يسمع عنهم أحد، بالإضافة إلى صمت النواب الأقباط وتخاذلهم عن استخدام صلاحيتهم في حل مشاكل الأقباط وبحثهم عن مكاسبهم الخاصة حتى أصبحو عبئا ثقيلا على الأقباط.