يؤثر نقص النوم بشكل ملحوظ على الدماغ وتزيد الالتهابات المسببة للزهايمر وضعف الذاكرة، فيما حذرت منظمة الصحة العالمية من تزايد الإصابة بالخرف حيث بلغ عدد المصابين به حول العالم أكثر من 50 مليون إنسان، وتبلغ نسبة الزهايمر بينهم 60 إلى 70 بالمائة.
وتبدأ الأعراض المبكرة للزهايمر قبل حدوثه بسنوات، وتتطوّر ببطء، ويلعب النوم دوراً هاماً في إبطاء أو تسريع وتيرة تطوّر المرض. إليك العادات التي تزيد خطر الإصابة بالزهايمر:
ومن بين الأعراض إهمال علاج اضطرابات النوم، والتي تسبب اليقظة خلال الليل، وعدم القدرة على النعاس.
الاعتماد على الأدوية المنومة يقود إلى الإصابة بالزهايمر.
نقص النوم عن 7 ساعات يومياً، وكلما تزايد النقص كلما زاد خطر الزهايمر.
إدمان استخدام الهاتف الذكي بقل النوم بسبب التعرّض للضوء الأزرق للشاشات. وللحد من تأثير هذا الضوء ينبغي منع استخدام الهاتف قبل ساعة ونصف من النوم على الأقل، وأن تعرّض نفسك للشمس لوقت أطول خلال النهار.