استطاعت مكالمة واحدة من المنتج سالم الهندي للفنان تامر حسني أن تذيب جليد الخلافات بينه وبين شركة روتانا والتي كانت قد بدأت بتسريب الألبوم ثم واقعة الكليب الذي لم يأخذ حقه في الدعاية وحقق في أول أيام له نسب مشاهدة منخفضة مما دفع تامر حسني لان يقوم بنفسه بدعاية الكليب والألبوم من خلال دفع مبالغ دعائية للمواقع.
وقد وضع تامر حسني كل هذا أمام سالم الهندي لإطلاعه على كافة المستجدات التي وقعت مؤخرا معه، ليعده الهندي بأن أمور مثل هذه لن تحدث مرة أخرى وانه سيتابع كل ما يخصه بنفسه على ان تكون هناك قناة اتصال مباشرة بينهما، وأن نتعلم من الاخطاء لنصححها في المستقبل من خلال اللكليب الجديد االمقبل.