وجهت الأنباء بإصابة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفيروس كورونا ضربة لأسواق الأسهم عالميا اليوم الجمعة، لكن التراجع في الأسواق الأمريكية لم يكن بالحدة أو بالاتساع الذي كان يخشى منه.
وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا بنسبة 96ر0 بالمئة، بينما هبط مؤشر دوا جونز للأسهم الصناعية بنسبة 48ر0 بالمئة.
وانخفض مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا بنسبة 2ر2 بالمئة، بعد أن حاول العودة في منتصف التعاملات، لكنه أغلق بعد ذلك قرب المستويات الدنيا للجلسة.
وأنهى الهبوط ثلاثة أيام من المكاسب القوية للمؤشرات الأمريكية الثلاثة، لكنها لا تزال في منطقة إيجابية بنهاية تعاملات الأسبوع، للمرة الأولى منذ أغسطس الماضي.