قالت جين ساكي، في تصريح صحفي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني اليوم الأربعاء، إن "التغيير في السياسة تجاه كوبا ليست من بين أولويات الرئيس بايدن حاليا".
وأضافت: "نحن ملتزمون بجعل حقوق الإنسان ركيزة أساسية في السياسة الأمريكية، ونراجع بعناية القرارات السياسية التي اتُخذت في عهد الإدارة السابقة بما فيها قرار تصنيف كوبا دولة راعية للإرهاب".
وأوضحت للصحفيين أنه من المقرر أن يحكم سياسة الولايات المتحدة تجاه كوبا مبدآن؛ ألا وهما أن ترتكز صميم جهونا على دعم الديمقراطية وحقوق الإنسان من خلال تمكين الشعب الكوبي من تحديد مستقبله وأن يمثل الأمريكيون، ولا سيما الكوبيون الأمريكيون، أفضل سفراء للحرية والازدهار في كوبا.