رفضت أديس أبابا التعاون مع الآلية التي وضعها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في انتهاكات حقوق الانسان في اقليم تيجراى . وجاء في بيان عن الخارجية الإثيوبية أن أديس أبابا تشعر بخيبة أمل شديدة لأنها شهدت مرة أخرى استخدام بعض القوى لمجلس حقوق الإنسان لتعزيز أجندتها ذات الدوافع السياسية، حيث تمكنوا من تحقيق هدفهم بأغلبية أصوات المجلس.
إثيوبيا ترفض التعاون مع مجلس حقوق الإنسان
وأضافت في البيان: 'الإجراءات المشار إليها من قبل بعض أعضاء مجلس حقوق الإنسان محاولة لإيجاد طريقة بديلة للتدخل في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة'.