قال مرشح الانتخابات الرئاسية الفرنسية، إيريك زمور، أن قرار غلق السفارة الفرنسية في دمشق ناجم عن سياسات فرنسا السابقة التي تستغل ملف 'حقوق الإنسان' كذريعة، 'ما أوصل فرنسا إلى طريق مسدود، وأفقدها الكثير من التأثير الذي كان لديها سابقا'. وتابع 'أنا لا أعترف إلا بالأنظمة القائمة، ولو أن الأسد خسر لكانت هناك الآن دولة إسلامية وخلافة'.
مرشح في الانتخابات الرئاسية الفرنسية يدعو للتوقف عن شيطنة الأسد
وفي رده على سؤال قناة 'فرانس 5'، مساء الأحد، بشأن إعادة فتح السفارة، قال زمور 'نعم، أعتقد أن غلق هذه السفارة في دمشق كان خطأ، كما أعتقد أنه من الخطأ شيطنة (الرئيس السوري) بشار الأسد'.