يسود الترقب في فرنسا اليوم السبت قبل انتخابات تشريعية ستحسم مصير الغالبية المطلقة التي يحظى بها الرئيس إيمانويل ماكرون في الجمعية الوطنية.
ترقب في فرنسا قبل انتخابات تشريعية مرتقبة
وعلى هذه الأغلبية المطلقة أو النسبية سيتوقف مصير مشاريع الإصلاح الجذرية التي يعتزم الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بعد إعادة انتخابه في 24 أبريل، القيام بها خلال ولايته الثانية، ولا سيما فيما يتعلق بالمعاشات التقاعدية.