أعلنت الحكومة الألمانية استعدادها لاستقبال الرافضين للانضمام إلى الجيش الروسي في الحرب، منوهة إلى مباحثاتها للتوصل إلى تنسيق أوروبي، الأسابيع المقبلة، للتعامل مع الفارين من روسيا.
في المقابل، رفضت التشيك إصدار "تأشيرات إنسانية" للروس الفارين من التعبئة العسكرية. وقال وزير الخارجية يان ليبافسكي: "الذين يفرون من بلادهم، ولا يريدون الوفاء بواجب تفرضه دولتهم، لا يستوفون معايير الحصول على تأشيرة إنسانية".