دافعت المحامية الفرنسية تيفين أوزيير، البالغة من العمر 40 عاما، التي كانت في العاشرة من عمرها فقط، عندما اكتشفت أن والدتها المعلمة كانت تواعد تلميذا أصغر منها بـ25 عاما، عن والدتها بريجيت ماكرون لتقول إنها كانت على حق في استخدام القانون، لمحاربة معلومات خاطئة عنها عبر الإنترنت.
بريجيت ماكرون
وفي العام الماضي، فازت السيدة ماكرون بقضية اتهام بالتشهير ضد صحفية مستقلة قدمت ادعاء أوليا بأنها لم تولد أنثى، بعد أن انتشرت الشائعات حولها على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت تيفين أوزيير في مقابلة مع صحيفة 'تلجراف': 'هناك ضحايا واضحون حقا مثل والدتي وأميرة ويلز، وهناك آخرون تعرضوا للجلد والتشويه بسبب المعلومات المضللة'.
وانتقدت ابنة السيدة الأولى في فرنسا بريجيت ماكرون منظري المؤامرة اليمينيين، واصفة إياهم بـ'البشعين' إذ زعموا أن والدتها ولدت ذكراً، وأثنت على كيت ميدلتون في مواجهة 'المتصيدين'.