دعت باريس، اليوم الخميس، إلى وقف الأعمال العدائية في محافظة إدلب السورية، على خلفية القصف المتبادل بين القوات السورية والتركية.
وحمّلت فرنسا من وصفتهم بـ"حلفاء دمشق"، مسؤولية تصعيد الأوضاع.
وقالت الناطق باسم الخارجية الفرنسية في بيان: "فرنسا تعرب عن قلقها الشديد إزاء الوضع في إدلب والتصعيد بعد الضربات الجوية التي نفذها النظام على مواقع محددة ضمن اتفاق سوتشي".
وتابعت: "فرنسا تدعو لوقف فوري للأعمال العدائية في محافظ إدلب، وتحمّل حلفاء النظام السوري مسؤولية خاصة بسبب ما يحدث في المحافظة".
وأعلن الجيش السوري، اليوم الخميس، أن رتلا من الجيش التركي دخل الأراضي السورية بغطاء جوي إسرائيلي تم في صباح اليوم.