اعلان

قلبي يا غاوي بينهم.. أغاني جمعت شويكار مع حبيب العمر فؤاد المهندس

شويكار وفؤاد المهندس
شويكار وفؤاد المهندس

رحلت عن عالمنا الفنانة الكبيرة شويكار اليوم الجمعة الموافق 14 أغسطس، والذي لم تقتصر موهبتها على التمثيل فقط، بس كانت شويكار لها أغاني لم تُنسى حتى يومنا هذا. نرصدها لكم في السطور التالية.

قلبي يا غاوي

من أغاني شويكار الشهيرة مع فؤاد المهندس أغنية قلبي يا غاوي والتي غنتها في فيلم مطاردة غرامية، ,هي من كلمات فتحي قورة وألحان منير مراد، وإخراج نجدي حافظ.

وتقول الأغنية

قلبى يا غاوى خمس قارات

زى القرع تمد لبره

ومفيش مرة من المرات

تهدا وترسيلك على قارة

بتجننى بتجننى لما تحب

ياخدك منى ياخدك منى نعل كريب

أو جوز بنى ماشى يدب

تصبح منهم منطقة حارة

اعقل اعقل اعقل اعقل اعقل

وارسيلك على قارة وارسيلك على قارة

من يابانية لأمريكانية من باريسية لاسبانية

بس عواطفك ليه جزمية

عندك عقدة من العتقية ولا ده من تأثير الذرة

اعقل اعقل اعقل اعقل اعقل

وارسيلك على قارة وارسيلك على قارة

كل ما تلقى الكعب العالى

يحصل بينكوا غرام فيدرالى

شرقى غربى جنوبى شمالى

والله أنا خايف جزمة رجالى تديك درس يا قلبى فى مرة

اعقل اعقل اعقل اعقل اعقل

وارسيلك على قارة وارسيلك على قارة

ايه ده يا خبر أبيض

ياختى عليها وعلى رقتها

خلعت قلبى بيابانيتها

يا حلاوتها يا جزمتها

طوكيو دى ربنا يعمر بيتها

العتبة جزاز

وفي عام 1969 قدمت شويكار وفؤاد المهندس فيلم العتبة جزاز، والتي قدمت خلاله الراحلة الأغنية الشهيرة التي تحمل اسم الفيلم، وتقول كلمات الأغنية

العتبه جزاز .. و السلم نايلو فى نايلو

و العتبه جزاز .. و السلم نايلو فى نايلو

الواد .. يا امه تاعبنى

بقى باليومين .. يسيبنى

و بعاده .. بيدوبنى

و غلبت فيه .. الحلو

باين يا امه .. ساحرنى

و بقاله كتير .. هاجرنى

و لا حتى .. بيفتكرنى

و انا لسه .. قلبى شايله

العتبه جزاز .. و السلم نايلو فى نايلو

و العتبه جزاز .. و السلم نايلو فى نايلو

الواد زود .. قساوته

لكن بتزيد .. غلاوته

اه يا امه .. من شقاوته

و غلبت فيه .. الحلو

و احلف .. ما اشوفه تانى

بعد الحلفان .. بثوانى

بنسى كلامى .. و بنسانى

و انا لسه .. قلبى شايله

حضرة الأستاذ

وكذلك قدمت شويكار أغنية حضرة الأستاذ في فيلم أشجع رجل في العالم، وهي من تأليف فتحي قورة، وألحان محمد الموجي.

شنبو في المصيدة

وغنت شويكار تتر فيلم شنبو في المصيدة مع الفنان فؤاد المهندس، وذلك في الفيلم الذي يحمل نفس الأسم عام 1968، ودارت أحداث الفيلم حول شنبو موظف حسابات في مخبز، يعرض على صحافية شابة إنتاجه القصصي لنشره بالمجلة التي تعمل بها، ومن خلال علاقة العمل بين شنبو والفتاة، تقع قصة حب بينهما تتداخل مع أحداث مؤامرة اغتيال العمة الثرية البخيلة والتي يدبرها ابن أخيها للإيقاع بشنبو وليحصل على الثروة وحب الصحافية ويحاول شنبو أن يثبت براءته من التهمة.

WhatsApp
Telegram