كشفت الفنانة تيسير فهمي عن موعد جنازة شقيقها محمود، حيث ييم تشييع جثمان شقيق تيسير فهمي بعد عصر اليوم السبت الموافق 31 ديسمبر، من مسجد جامعة مصر بمنطقة السادس من أكتوبر.
وأعلنت الفنانة تيسير فهمي، عن وفاة شقيقها محمود، وكتبت عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك': 'أخي محمود في ذمة الله'.
تيسير فهمي ووعكتها الصحية
في شهر أكتوبر 2022، أعلنت الفنانة تيسير فهمي، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' عن نقلها لمستشفى دار الفؤاد بالقاهرة، بعد تعرضها لوعكة صحية خاطفة.
ولم تكشف تيسير فهمي، تفاصيل الوعكة الصحية التي تعرضت لها، واكتفت بتعليق مقتضب عبر حسابها على فيسبوك، قائلة: 'ادعولي'.
تيسير فهمي وإصابتها بفيروس كورونا
وكانت كشفت الفنانة تيسير فهمي، تفاصيل حالتها الصحية بعد تعافيها من كورونا، قائلة 'الحمد لله كويسه خفيت من كورونا'.
وأضافت تيسير فهمي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج 'حضرة المواطن'، المُذاع عبر فضائية 'الحدث اليوم': 'أنا حصلت على الـ3 جرعات، ومعرفش اتصابت بكورونا إزاي، مع أني لا أخطلت بأي شخص ولا أخرج من البيت'.
وتابعت تيسير فهمي: 'بقول للناس كلها خلوا بالكم لأن الفيروس ليس له كبير'، مضيفة: 'الدكتور طمني وبقيت كويسه الحمدلله'.
تيسير فهمي
تيسير فهمي ممثلة مصرية من مواليد 18 مايو 1955، اتخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية سنه 1977، أشتغلت فى بدايتها في مسرح الشباب و بعض الأدوار السينمائيه الصغيره، و اشتغلت فى المسرح و كان من أهم المسرحيات التي اشتغلت فيها 'لما قالوا واوا، وليه وليه, حوريس'، وقدمت فى التلفزيون 'الكعبة المشرقة، ينشر في جريدة رسمية، أبناء ولكن، رأفت الهجان'.
تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1977، وعملت فى بداياتها في مسرح الشباب، ثم في التلفزيون من خلال عدة مسلسلات منها (الغضب، العقاب)، لتتجه بعدها للسينما بعد أن رشحها المخرج (بركات) الذي شاهدها إحدى المرات وهي تجسد مشهدا تمثيليا أثناء دراستها بالمعهد للمشاركة في بطولة فيلم (شباب تحت العشرين) عام 1979، لتنطلق بعدها وتتعدد أعمالها ما بين السينما والمسرح والتلفزيون، ومن أبرز أعمالها (أماكن في القلب، التوت والنبوت، جمهورية زفتى).
أسست تيسير فهمي حزب المساواة والتنمية في 2013 وكانت من أوائل المشاركين في ثورة 25 يناير.
حياتها الشخصية
تزوجت تيسير فهمي مرتين، الزوج الأول هو سمير حجازي والذي تعرض لحادث سير أودى بحياته وتوفي، ثم تزوجت بعد ذلك بالدكتور أحمد أبو بكر رجل الأعمال صاحب الجنسية الأمريكية، وكان يقيم في أمريكا ويأتي إلى مصر في زيارات قليلة، كان يسكن معها في نفس المبنى ووقع في حبها دون أن يعلم أنها ممثلة، وهي أيضاً بادلته الحب لأنها أعجبت بشخصيته، وتقدم لزواجها كما أنه قام بتأسيس شركة إنتاج فني من أجلها وأنتج لها العديد من الأعمال الفنية.