تستعد الفنانة شيرين عبد الوهاب، لإحياء حفل جماهيري ضخم، في الكويت، اليوم الخميس 12 من يناير، بعد غيابها خلال الفترة الماضية عن إحياء الحفلات.
وكان من المقرر أن تحيي شيرين عبد الوهاب، هذا الحفل في 29 أكتوبر الماضي، لكن تم تأجيله بسبب أزمتها الصحية الأخيرة، ودخولها المستشفى، وكانت الشركة المنتجة للحفل أعلنت أسعار التذاكر، التي تنوعت بين 11 فئة، على النحو التالي:
- الأولى Bronze بـ 30 دينارًا كويتيًا أي 2،907 جنيهات.
- الثانية Silver بـ 45 دينارًا كويتيًا أي 4،361 جنيها.
- الثالثة Gold بـ 65 دينارًا كويتيًا أي 6،299 جنيها.
- الرابعة Platinum بـ 70 دينارًا كويتيًا أي 6،783 جنيها.
- الخامسة Diamond B بـ 90 دينارًا كويتي أي 8،722 جنيها.
- السادسة Diamond A بـ 110 دينارات كويتية أي 10،660 جنيها.
- السابعة Royal B بـ 130 دينارًا كويتيًا أي 12،598 جنيها.
- الثامنة Royal A بـ 150 دينارًا كويتيًا أي 14،536 جنيها.
- التاسعة VIP بـ 180 دينارًا كويتيًا أي 17،444 جنيها.
- العاشرة VVIP بـ 200 دينار كويتي أي 19،382 جنيها.
- الفئة الـ11 مُخصصة لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة بـ 30 دينارًا كويتيًا أي 2،907 جنيهات.
شروط حفل شيرين عبد الوهاب
- ممنوع الوقوف أو الرقص
- ممنوع التصوير أو مسجلات الصوت.
- ممنوع التدخين بأشكاله.
- لا يدخل الحفل دون الـ 16 عاما دون رفقة بالغ أكبر من 18 عاما.
- يجب أن يكون الحاضرين أكبر من 10 سنوات.
أزمة شيرين عبد الوهاب في لبنان
وفي وقت سابق، استُدعيت شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام حبيب، خلال وجودهما في لبنان إلى التحقيق، وبناءً على استنابة قضائية للاستفسار منهما عن الأسباب التي دفعتهما إلى زيارة فضل شاكر المطلوب للقضاء، في مكان إقامته بمخيم عين الحلوة.
وبعدها، تم الإفراج عن شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام حبيب، بعد الاستماع إليهما بإشارة قضائية، وبحسب مصادر إعلامية فقد حصلت شيرين عبد الوهاب وزوجها على تصريح أمني للدخول إلى المخيم.
شيرين عبد الوهاب تتعرض لهجوم
وكانت شيرين قد تعرّضت لهجوم حاد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار مقطع فيديو ظهرت فيه مع زوجها حسام حبيب وابنتها خلال سهرة مع أصدقائها في بيروت، وهي ترقص على الطاولة وتغنّي أغنيتها 'صبري قليل' وتقبّل حسام حبيب، وهو ما عرّضها للكثير من الانتقادات القاسية بعد ظهورها بهذا الشكل، متهمين إياها بإثارة الجدل مجدداً بقصصها الشخصية، وأنها لم تكن بكامل وعيها، وعبّر الكثير منهم عن قلقه وخوفه على حالتها النفسية والصحية، مشيرين إلى أنها ربما عادت الى إدمان المواد المخدّرة بعد بقائها لأشهر في المستشفى لتلقي العلاج من الإدمان.