سهير رمزي عن مشاهدها الساخنة: تاريخي وملزمة به.. وهذا رأيي في "مصائب السوشيال" (فيديو)

سهير رمزي
سهير رمزي

كشفت الفنانة سهير رمزي أنهت لا تريد حذف مشاهد سهير رمزي الساخنة الجريئة التي قامت بتصويرها في أعمالها الفنية، لأنها جزء من مشوارها الفني، وأكدت إنها ترفض تقديم نفس المشاهد حاليًا.

وقالت رمزي خلال لقائها في برنامج 'حبر سري' مع الإعلامية أسما إبراهيم، عبر قناة القاهرة والناس، 'لو رجع بيا الزمن لورا لن أقدم نفس المشاهد الجريئة، وهارفض لو سئلت حاليا، قديمًا كنت أقدم هذه المشاهد ومقتنعة بها'.

مصائب السوشيال ميديا

وأضافت: 'قديمًا كنا بننزل ونسوق عربياتنا وبنلبس براحتنا ومحدش بيقول حاجة خالص، دلوقتي لا، وكل المصائب في حياتنا مسؤولة عنها السوشيال ميديا'.

وتابعت: 'قبل ما تدخل السوشيال ميديا في حياتنا كنا فين وبقينا فين، دلوقتي العائلة لما تقعد مع بعض محدش بيكلم التاني، مبقاش فيه القعدة ولا الود وده طبيعي لأننا كلنا بشر'.

وبخصوص المشاهد الساخنة التي قدمتها أوضحت سهيررمزي: 'ده موضوع الفيلم وجزء من الحدوتة وكنت جريئة في بعض المشاهد لكن ده في السياق الدرامي للفيلم'.

سهير رمزي

سهير رمزي هي ابنة الفنانة درية أحمد، كان أول ظهور لها في السينما بعمر صغير حيث كانت لم تتعد سن السادسة وذلك من خلال ظهورها في فيلم صحيفه سوابق بعام 1956، ولكنها قررت التوقف عن العمل الفني وبعد أربع سنوات شاركت بفيلم البنات والصيف.

عملت مضيفة جوية ثم عارضة أزياء ولكنها عادت مرة أخرى إلى السينما وهي في التاسعة عشرة من عمرها من خلال فيلم (الناس اللي جوه) ثم فيلم ميرامار بعام 1969 ومن ثم انطلقت بأدوار ثانوية وثم أدوار البطولة واشتهرت كفنانة أغراء، حيث قامت بالعديد من الأعمال السينمائية الجريئة بعد ذلك توالت أفلامها ولمعت من خلال تقديم الأدوار المثيرة، وأصبحت قاسما مشتركا في معظم أفلام السبعينات والثمانينات، ارتدت الحجاب واعتزلت التمثيل في عام 1993 ولكنها قررت العودة للتمثيل بحجابها في مسلسل حبيب الروح في عام 2006.

WhatsApp
Telegram