إزاي تبقى في جسم عمرو دياب.. 4 أسرار عن حياة الهضبة بالصور

عمرو دياب في التمرين
عمرو دياب في التمرين

إزاي تبقى في جسم عمرو دياب، يتبادر هذا السؤال إلى أذهان الشباب، كلما ظهر الهضبة في المناسبات والحفلات والأفراح، حيث بدا محتفظا بروح الشباب والحيوية، فما هي أسرار رشاقة الهضبة رغم تخطيه الـ60 عاما.

إزاي تبقى في جسم عمرو دياب؟

رغم أن عمرو دياب في الستينيات من عمره، فإن لياقته البدنية مازالت تجعلنا نشعر بأنه شاب في العشرينيات، وذلك لحرصه على ممارسة الرياضة، والانتظام في جلسات الجيم رغم انشغالاته الكبيرة. عمرو دياب في التمرين

ويؤكد بعض معدي الرياضة، أن النجم عمرو دياب ممن استطاعوا الجلوس على العرش الفني لعقود من الزمان، ليس فقط بسبب موهبته، لكن بسبب حفاظه على لياقته البدنية، وهو ما أثر على حياته، ويرجع الخبراء هذه القدرات التي يتمتع بها الهضبة إلى 4 أسرار مهمة.

- التدريبات المستمرة دون فترات راحة ، بدءًا من التدريبات السهلة وتتقدم إلى المراحل الأكثر صعوبة بمرور الوقت.

- اتباع نظام غذائي صحي خال تمامًا من الدهون أو الكربوهيدرات الزائدة.

- الابتعاد تماما عن المواد الكيميائية المستخدمة في تنشيط أو تضخم العضلات.

ـ انتظام النوم، وتجنب التدخين والكحول تمامًا، واحصل على متابعة دائمة وفحص شامل من قبل طبيبك.

وفي تصريحات سابقة له أكد الهضبة عمرو دياب أن الجري هو رياضته المفضلة، وأنه حريص على ممارستها بانتظام كل يوم، مضيفًا: 'لطالما كنت قلقًا بشأن صحة عضلة قلبي، لذلك أجري لمدة 40 دقيقة يوميًا'.

من المعروف أن الركض يساعد في التخلص من الوزن الزائد وإذابة الدهون في الجسم، حيث يقوم الفرد بإلقاء السعرات الحرارية، ويقلل من الإصابة بأمراض القلب، وينظم الحالة المزاجية، ويقلل من القلق والتوتر.

عمرو دياب خلال التمرين

عمرو دياب خلال التمرين

عمرو دياب خلال التمرين

عمرو دياب خلال التمرين

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً