في يوم المرأة العالمي.. شخصيات سينمائية اثرن في المجمتع.. أبرزها الآنسة حنفي (فيديو)

هناك نجمات ونجوم لا يستطيع الجمهور أن ينساهم في يوم المرأة العالمي، حيث أنهم قدموا أدوار لسيدات أثرن في المجتمع، سواءًا كانت رقيقة أو بشخصية قوية أو كوميدية أو مهتمة بنسها وغيرها من الشخصيات. لذا تقدم 'أهل مصر' نموذج من هذه الشخصيات التي تتناسب مع يوم المرأة العالمي.

فيلم ابن حميدو

لاننسى ام عزيزة وحميدة وزوجة المعلم حنفي في فيلم 'ابن حميدو' بطولة اسماعيل ياسين وأحمد رمزي وهند رستم وزينات صدقي، حيث اشتهرت بجملتها الشهير 'حنفي' ليرد عليها حنفي 'خلاص هتنزل المرة دي'.

سكر هانم

وفي فيلم 'سكر هانم'، جسد الفنان القدير الراحل عبد المنعم ابراهيم دور 'فتافيت السكر هانم'، وقدم الدور ببراعة كبيرة، حيث صدق الجمهور اداءه وكأنه سيدة حقيقية.

وفي الفيلم يطلب نبيل وفريد بالطلب من سكر بالتنكر في شكل امرأة والتظاهر أمام الناس أنها عمة فريد المدعوة فتافيت السكر، ليتمكنا من دعو حبيباتهم إلى البيت، لتنقلب الخدعة إلى مشكلة عندما تعود عمة فريد الحقيقية.

الآنسة حنفي

وقدم اسماعيل ياسين دور الأنسة حنفي في فيلم 'الآنسة حنفي'، والتي كانت تهتم بمظهرها كثيرًا ولها مشهد وهي تضع المكياج لا يُنسى.

والقصة حول حنفى شاب متحفظ ورجعي، يمارس أفكاره على زوجة أبيه فلة، وابنة زوجة أبيه نواعم، ويحاول والده أن يزوجه من ابنتها نواعم التي تحب شابًا أخر، وفى أثناء حفل الزفاف يصاب حنفي بمغص شديد ينقل على أثره إلى المستشفى، ويكتشف أنه يجب إجراء عملية جراحية له، ويتحول إلى امرأة، ويصبح فى المنزل ثلاث نساء، وتتولد قصة حب بين الآنسة حنفى، وبين صديقيه السابقين أبو سريع الجزار، وحسونة، ويتنافسان على حبها والزواج منها.

فيلم العار

ويعد فيلم 'العار' من الأفلام التي تركت بصمة كبيرة لدى الجمهور، وخاصة شخصية 'روقة' والتي جسدت شخصيته نورا، وهي الشخصية التي يحلم بها الكثير من الرجال.

وتدور أحداث الفيلم حول عبدالتواب تاجر العطارة المعروف بالتقوى يسافر إلى الإسكندرية للإتفاق على صفقة مخدرات يدفع فيها ثروته وعند عودته يلقى مصرعه، يعترف الابن الأكبر كمال بحقيقة مصدر ثروة العائلة، ليقع الجميع أمام إختيار صعب ما بين إتمام الصفقة والحصول على المال، أو رفض الصفقة من الأساس وضياع الميراث.

خالتي فرنسا

وفي قالب كوميدي قدمت النجمة عبلة كامل فيلم 'خالتي فرنسا' حيث قدمت سيدة تدعى فرنسا تأخذ حقها بيدها برفقة ابنة شقيقتها منى زكي ومها عمار.

وتدور القصة حول (بطة) و(وزة) تعيشان مع خالتهما (فرنسا) التي تعمل ندابة في الأحياء الشعبية، وتساعد (بطة) خالتها في عملها الذي تعيش من خلاله، ولكن تشترط (بطة) على خالتها أن تبعد شقيقتها الصغرى عن هذا العمل تمامًا، وأن تكمل تعليمها، لأنها تريد لأختها أن تنشأ بعيدًا عن هذا الوسط.