بعث اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، برقية تهنئة إلى الرئيس عبدالفتـاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بمناسبة العام الهجرى الجديد، إذ جاء بها:
بمشاعر الإعزاز والتقدير يطيب لي وهيئة الشرطة، أن نبعث لسيادتكم بأسمى آيات التهاني والأمنيات بمناسبة العام الهجرى الجديد، وبأصدق عبارات التقدير والإحتفاء بمسيرة سيادتكم الوطنية المخلصة، سيادة الرئيس، يَطل علينا هذا العام الهجري الجديد وقد بلغت مسيرة العمل الوطني نحو التنمية والإزدهار مستهدفاتها، وترسخت دعائم الإستقرار لشعب عظيم إصطف خلف قيادتكم الحكيمة، وواجه بإيمان راسخ التحديات، مُستبشراً بما تحْقق من مشروعات ومُتطلعاً للمزيد من الإنجازات، لتحيا مصر دائماً واحةً للأمن والأمان.
فكل عام وسيادتكم بخير وصحة وسعادة، ومصرنا الغالية في تقدم وعزة وريادة.
كما بعث اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، برقية تهنئة إلى الأستاذ الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب، بمناسبة العام الهجرى الجديد، جاء بها: بمناسبة إشراقة العام الهجري الجديد 1442، يُسعدني أن أُعرب لسيادتكم عن أصدق التهانى مقرونة بأطيب الأمانى بدوام التوفيق والنجاح، ونحن إذ نستقبل العام الهجرى 1442، نستلهم من الهجرة النبوية الشريفة ومن صاحبها المصطفى صلى الله عليه وسلم القدوة فى التضحية والفداء، إعلاء لكلمة الحق ونصرته، ولنجد فى كل هذا دافعاً لنا لبذل المزيد من التضافر والتكامل فى العطاء، لترسيخ مكانة مصر الكنانة بين النظراء.
كما بعث وزير الداخلية، برقية تهنئة إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة العام الهجرى الجديد، جاء بها: بمناسبة إشراقة العام الهجرى الجديد 1442، يُسعدنى أن أُعرب لسيادتكم عن أصدق التهانى مقرونة بأطيب الأمانى بدوام التوفيق والنجاح،
ونحن على أعتاب هذه الأيام التى تفيض بنفحات العطاء والتضحية فى سبيل نصرة الحق وإعلاء قيم العدل، نتوجه للمولى جلت قدرته أن يُكلل كل جهد يسعى بنبل لتحقيق الأمن والإستقرار لمصرنا الغالية، وأن يزيد لُحمتنا وتكاتفنا جميعاً للوفاء برسالتنا الوطنية السامية، حفظ الله مصر واحة للخير والأمان، وسدد على طريق الحق خُطاكم إنه نعم المولى ونعم النصير .
كما هنأ وزير الداخلية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، بمناسبة العام الهجرى الجديد، جاء بها:
مع حلول العام الهجري الجديد 1442، يُسعدني وهيئة الشرطة، أن نبعث لفضيلتكم بأسمى عبارات التهنئة ومشاعر التقدير، راجين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة علينا وعلى الأمة الإسلامية والعربية باليمن والبركات.
ونحن نستقبل فى إحتفالنا بتلك الذكرى العطرة فى كل عام فيوض ونفحات سيرة صاحبها المصطفى صلى الله عليه وسلم، ونستلهم من أحداثها القيم والقدوة في البذل والعطاء، ونتوجه للمولى جلت قدرته بخالص الدعاء أن يسدد لمسيرة أزهرنا الشريف، وأن يعيد هذه المناسبة على فضيلتكم وعلماء الأزهر الشريف الأجلاء بموفور الصحة، إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير، وكل عـــام وفضيلتكم بخـــــير، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.