اعلان

عاجل| قتل زوجته وحماته واحتجز 8 رهائن.. إحالة «خُط الفيوم» إلى مفتي الجمهورية

أيمن عبد المعبود الشهير بـ خُط الفيوم
أيمن عبد المعبود الشهير بـ خُط الفيوم

قررت محكمة جنايات الفيوم، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، اليوم الإثنين، بإحالة المتهم أيمن عبد المعبود، والشهير بـ«خُط الفيوم»، إلى مفتي الجمهورية، لأخذ الرأى الشرعي حول إعدامه، وحددت المحكمة جلسة 4 من يونيو المقبل، للنطق بالحكم، وذلك لإدانة المتهم بارتكاب جرائم قتل زوجته وحماته واحتجاز رهائن بينهم أطفال فور مداهمة مسكنه التابع لمركو شرطة الفيوم.

فجّر أيمن عبد المعبود المعروف بـ«خُط الفيوم»، مفاجأة مدوية، قبل القبض عليه، من خلال 3 مقاطع بث مباشر على صفحته الشخصية عبر موقع «فيس بوك» عن أسباب اختطافه أسرة زوجته الثانية التي تزوجها منذ 11 شهرًا، ثم اكتشف أنّها ووالدتها وشقيقاتها يعملن في الدعارة منذ أكثر من 17 عامًا، بعدما فوجئ باتصال هاتفي من رقم مجهول يخبره بأنّ زوجته تعمل في الدعارة، فبدأ في مراقبة هاتفها واكتشف صحة الواقعة، برفقة أسرتها وبمعرفة شقيقيه اللذين كانا يحصلان منهم على شهرية مقابل التغاضي عمّا يفعلوه وتسهيل عملهم.

وكشف أيمن عبد المعبود، في بث مباشر أنه كان مسجونًا لفترة طويلة، وحينما خرج من السجن، أصر عليه شقيقيه «أحمد» و«محمد»، بالزواج من فتاة مقيمة بمنطقة دار الرماد بنطاق قسم شرطة أول الفيوم تدعى «رانيا» وأخبراه بأنّها هادئة وذات خُلق ودين، ولكنه فوجئ منذ فترة باتصال هاتفي من مجهول يخبره أنّ زوجته تعمل في «الدعارة» هي وأسرتها، وأنّها «تستغفله» فلم يواجهها وقرر التأكد بنفسه فبدأ يبحث في هاتفها، وعثر على صفحات فيسبوك كثيرة لاستدراج الراغبين في المتعة الحرام.

فجّر أيمن عبد المعبود المعروف بـ«خُط الفيوم»، مفاجأة مدوية، قبل قليل، من خلال 3 مقاطع بث مباشر على صفحته الشخصية عبر موقع «فيس بوك» عن أسباب اختطافه أسرة زوجته الثانية التي تزوجها منذ 11 شهرًا، ثم اكتشف أنّها ووالدتها وشقيقاتها يعملن في الدعارة منذ أكثر من 17 عامًا، بعدما فوجئ باتصال هاتفي من رقم مجهول يخبره بأنّ زوجته تعمل في الدعارة، فبدأ في مراقبة هاتفها واكتشف صحة الواقعة، برفقة أسرتها وبمعرفة شقيقيه اللذين كانا يحصلان منهم على شهرية مقابل التغاضي عمّا يفعلوه وتسهيل عملهم.

وكشف أيمن عبد المعبود، في بث مباشر أنّه كان مسجونًا لفترة طويلة، وحينما خرج من السجن، أصر عليه شقيقيه «أحمد» و«محمد»، بالزواج من فتاة مقيمة بمنطقة دار الرماد بنطاق قسم شرطة أول الفيوم تدعى «رانيا» وأخبراه بأنّها هادئة وذات خُلق ودين، ولكنه فوجئ منذ فترة باتصال هاتفي من مجهول يخبره أنّ زوجته تعمل في «الدعارة» هي وأسرتها، وأنّها «تستغفله» فلم يواجهها وقرر التأكد بنفسه فبدأ يبحث في هاتفها، وعثر على صفحات فيسبوك كثيرة لاستدراج الراغبين في المتعة الحرام.

وأشار خُط الفيوم، إلى أنّه قرر فضح ما يفعلونه على الملأ؛ حتى يعلم كل شخص تخونه زوجته ومع من قامت بخيانته، خصوصًا أنّ شقيقيه قاموا بخيانته وإقناعه بالزواج من فتاة منحرفة تعمل في الدعارة برفقة أسرتها منذ 17 عامًا، بعد وفاة والدهم، وزواج والدتهم من رجل آخر، كان سببًا في تشغيلهم جميعًا في الدعارة، بحسب وصفه.

وكشف خُط الفيوم، أنّه فعل كل ذلك واختطف أسرة زوجته واحتجزهم كرهائن ليفضح شبكة الدعارة التي دام عملها لأكثر من 17 عامًا، وتضم عددًا كبيرًا من سيدات ورجال منطقة دار الرماد.

وتطورت الأحداث مع احتجاز الرهائن لأكثر من يومين تخلص من حماته أحد الرهائن التي يستخدمها دروعا بشرية كحماية له واحتجازها هي ونجلتها وحفيدتها وعدد من الأطفال لليوم الثاني علي التوالي على خلفية دفاع عن الشرف، وبعد مرور 48 ساعة من استخدام الرهائن دروعا بشرية له واحتجازهم، أنهت قوات أمنية خاصة بالتنسيق مع فرع الأمن العام بالفيوم وقوات الأمن المركزي، أسطورة البلطجة أيمن عبد المعبود، وأثناء تحرير الرهائن قام المتهم بإطلاق أعيرة نارية تجاه القوات بمسرح الاختطاف، وإطلاق النيران تجاهم وأسفر تبادل إطلاق النيران بإصابته بطلق ناري في الرأس والقبض عليه ونقله لمستشفى الفيوم العام للعلاج تحت حراسة مشددة وتحرير جميع الرهان ونقلهم للمستشفى للعلاج.

WhatsApp
Telegram
عاجل
عاجل
مصطفى بكري عن الهجوم على العاصمة الإدارية: الرئيس السيسي مش هياخد حاجة ويمشي