اعلان

يعود تاريخها لـ800 عام.. 10 معلومات عن تطوير قلعة شالى بسيوة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبى

قلعة شالي- صورة أرشيفية
قلعة شالي- صورة أرشيفية
كتب : مي طارق

يعد مشروع إحياء قرية شالي بسيوة، أحد برامج التنمية الاقتصادية الشاملة الذي يموله الاتحاد الأوروبي بقيمة 15 مليون يورو منذ عام 2016، ضمن إطار الدعم الموحد لعامي 2014 و 2015، والذي استهدف تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال خلق فرص العمل، ودعم وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، وحماية التراث الثقافي والأثري، وغيرها من الأهداف التي تخدم أجندة التنمية الوطنية بما يعزز جهود التنمية المستدامة.

ويرصد 'أهل مصر' أبرز 10 معلومات عن تطوير قلعة شالى بسيوة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبى، لإطلاع القارئ على كل ما يريد معرفته عن الجهود المبذولة لإعادة إحياء القلعة بسيوة:

1- قلعة وحصن شالي يعود تاريخها لنحو 800 عامًا، حيث تم بناؤها بهدف رد هجوم العرب والقبائل المتنقلة في الصحراء.

2- تقع قلعة شالي كموقع أثري ضمن اختصاص وزارة السياحة والآثار، وتدعم الوزارة حاليا جهود إعادة إحياء القلعة وتنشيط المجتمع المحلي المحيط بها.

3- تعتبر قلعة شالي من أهم المزارات السياحية بواحة سيوة.

4- يأتي المشروع إحياء قرية شالي ضمن استراتيجية وزارة التعاون الدولي، لسرد المشاركات الدولية، التي تستهدف تعظيم قصص التعاون التنموي مع شركاء التنمية.

5- يهدف مشروع إحياء قرية 'شالي' الأثرية إلى ترميم منازلها وشوارعها، إضافة إلى استكمالات وايلد آكشن السور القديم، مسار الحضارة القديمة، إنشاء ورعاية اجتماعية وصحية لسكان سيوة ومعرض يؤرخ لعمارة الأرض.

6- تظهر مدينة شالي بمادة الكرشيف تميزها بكل المقومات التي تؤهلها سياحيًا.

7- يتم وضع مخطط ليظهر واحة سيوة بالشكل الحضاري والثقافي الذي يليق بها ويتناسب مع تاريخها.

8 - بدأت أعمال التنشيط الترميمية في 2018 بالجهود المشتركة بين مصر التراث الأوروبي من أجل إحياء الحصن القديم، في إطار ضمن قائمة التراث العالمي بترشيح منظمة يونسكو، وتم تنفيذ أعمال الترميم بإشراف منطقة الآثار الإسلامية في سيوة.

9- تسعى وزارتا التعاون الدولي والخارجية من خلال التنسيق المشترك للتفاوض حول اتفاق إطاري جديد للتعاون مع الاتحاد الأوروبي للفترة من 2021 – 2027.

10- ناقشت وزيرة التعاون الدولي مع السفير الإيطالي بالقاهرة، الأسبوع الماضي، مشروعات المرحلة الثالثة من البرنامج المصري الإيطالي لمبادلة الديون والتي تبلغ قيمتها نحو 100 مليون دولار، ومن خلالها يتم تمويل العديد من المشروعات في القطاعات الحيوية من بينها تطوير المناطق الأثرية والحفاظ على التراث.

WhatsApp
Telegram