أجابت دار الإفتاء المصرية؛ حول سؤال "ما المقصود بنفقة المتعة في القرآن الكريم ومقدارها، هل هي المقابل المادي؟".
وأجابت الإفتاء؛ عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "المتعة هي ما يعطى للمطلقة بعد الدخول جبرًا لخاطرها وعرفانًا لفضلها وعونًا لها بعد طلاقها، وهي مستفادة من عموم قول الله تعالى: ﴿وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ﴾ [البقرة: 241]، بشرطِ ألَّا يكون الطلاق برضاها أو بسبب من قِبَلها، وهي غير نفقة العدة".