آخر تطورات صناديق تحيا مصر و"السيادي" وتكريم الشهداء والمصابين

الرئيس السيسي
الرئيس السيسي

يتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي عن كثب أنشطة صناديق تحيا مصر ومصر السيادي وتكريم الشهداء والمصابين، حيث تابع الرئيس السيسي مؤخرا نشاط صندوق 'تحيا مصر'، والدور الذي يقوم به على صعيد العمل الاجتماعي والتنموي.

وتم عرض مجمل مساهمات الصندوق خلال الفترة الماضية، وما يقدمه من خدمات للمواطنين في جميع أنحاء مصر، وتم في هذا الإطار الإشارة إلى العديد من الأنشطة التي قام بها الصندوق، ومن بينها دعم الأسر الأولى بالرعاية، والأيتام، وذوي الهمم، بالإضافة لتنظيم قوافل للحماية الاجتماعية بالتعاون مع الجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني، وتوفير المواد الغذائية والكساء والمستلزمات المعيشية المتنوعة للمستفيدين من خدمات الصندوق.

تطورات صناديق تحيا مصر و"السيادي" وتكريم الشهداء

ووجه بمواصلة تعزيز دور صندوق 'تحيا مصر' باعتباره مكملاً لجهود الدولة في تحقيق التنمية الشاملة، ودعم الفئات الأولى بالرعاية وتحسين مستوى معيشتهم، وتعزيز قدرتهم على مواجهة التحديات المجتمعية، وذلك بالشراكة مع أجهزة الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، ومن خلال الانتشار الجغرافي الواسع بما يصل بيد المساعدات التنموية والاجتماعية إلى جميع المستحقين في أنحاء الجمهورية كافة.

ولصندوق 'تحيا مصر'، نشاط ومساهمات كبيرة فضلا عن الدور الحيوي والآخذ في التطور الذي يقوم به منذ تأسيسه كمعاون لأجهزة الدولة في دعم برامج الحماية الاجتماعية والمشروعات التنموية على مستوى الجمهورية، ونجاحه في العديد من القطاعات لتحسين مستوى معيشة المواطنين والارتقاء بالخدمات.

الرئيس السيسي

السيسي

كما أن الصندوق كيان يجمع المصريين على حب المشاركة والتقديم المساعدة للفئات الأولى بالرعاية فضلا عن أن صندوق تحيا مصر يشارك في كافة المجالات ومنها حل ملف العشوائيات والمناطق الخطرة وتطوير القرى كما أن الصندوق شارك في تحقيق التنمية الاقتصادية للفئات الأولى بالرعاية وتوفير سكن كريم للمستحقين.

فعلى مدار السنوات الماضية تم إنفاق المليارات في مختلف المجالات مثل قطاع الصحة ومواجهة الكوارث والأزمات فضلا عن تسجيل الصندوق 6 أرقام قياسية في موسوعة جينيس في العمل الخيري كما أن صندوق تحيا مصر يدعم المرأة المعيلة واستطعنا توفير أدوات الإنتاج للمرأة المعيلة في النشاط التجاري والزراعي والمشروعات متناهية الصغر.

دور قوى في مجال الرعاية الصحية

كما أن صندوق تحيا مصر تم إنشاؤه في عام 2014 ككيان معاون لأجهزة الدولة وداعم للعمل المجتمعي وصولا لتوفير حياة كريمة للإنسان المصري، وأنفق الصندوق المليارات خلال السنوات الماضية في أوقات الأزمات والكوارث وسجل 6 أرقام قياسية.

وللصندوق دور قوى في مجال الرعاية الصحية والإسكان كما يعمل الصندوق في كل المجالات مثل تطوير العشوائيات وبرامج الحماية الاجتماعية وتوفير سكن كريم، وتوفير تنمية للفلاح كما أن صندوق تحيا مصر من المصريين لـ المصريين ولا يوجد رقم يخرج من الصندوق إلا بتصديق من رئيس الجمهورية.

كما يتابع الرئيس السيسي مجمل مشروعات وأنشطة صندوق مصر السيادي، الذي يهدف إلى زيادة حجم الاستثمارات في مصر وتطوير نوعيتها، بالتركيز على القطاعات ذات الأولوية لنمو ونهوض الاقتصاد الوطني، ومن بينها التحول الرقمي، والصحة والتعليم، والصناعة والزراعة، والهيدروجين الأخضر وتحلية المياه.

كما تتم متابعة الشراكات التي أبرمها الصندوق مع عدد من الصناديق السيادية العربية والعالمية، ودورها في توفير فرص استثمار مشتركة، بالإضافة إلى الأولويات الاستثمارية للصندوق والمشروعات المستهدفة في مختلف القطاعات خلال الفترة المقبلة.

كما دخل الصندوق المصري ضمن أكبر 50 صندوقاً سيادياً عالمياً رغم حداثة نشأته في عام 2018 والتحديات العالمية والإقليمية المتعددة خلال السنوات الأخيرة.

ووجه الرئيس باستمرار الصندوق السيادي المصري في تعزيز جهوده الهادفة لتحقيق الاستغلال الأمثل للفرص الاستثمارية الواعدة في الدولة، وتطويرها بشكل مدروس ومستدام بالتعاون الكامل مع القطاع الخاص، تعظيماً لمقدرات الأجيال الحالية والقادمة لجميع المصريين، ولبناء قاعدة اقتصادية واستثمارية متنامية ومتنوعة، تؤدي إلى توفير المزيد من فرص العمل المتميزة للمواطنين، وزيادة متوسطات الدخل ورفع مستوى المعيشة.

مشروعات وأنشطة صندوق مصر السيادي

ونرصد مشروعات وأنشطة صندوق مصر السيادي:

- اطلع الرئيس السيسي على مجمل مشروعات وأنشطة صندوق مصر السيادي، الذي يهدف إلى زيادة حجم الاستثمارات في مصر وتطوير نوعيتها، بالتركيز على القطاعات ذات الأولوية لنمو ونهوض الاقتصاد الوطني، ومن بينها التحول الرقمي، والصحة والتعليم، والصناعة والزراعة، والهيدروجين الأخضر وتحلية المياه.

- تابع الرئيس السيسي الشراكات التي أبرمها الصندوق مع عدد من الصناديق السيادية العربية والعالمية، ودورها في توفير فرص استثمار مشتركة، بالإضافة إلى الأولويات الاستثمارية للصندوق والمشروعات المستهدفة في مختلف القطاعات خلال الفترة المقبلة. كما تمت الإشارة إلى دخول الصندوق المصري ضمن أكبر 50 صندوقاً سيادياً عالمياً رغم حداثة نشأته في عام 2018 والتحديات العالمية والإقليمية المتعددة خلال السنوات الأخيرة.

- وجه الرئيس السيسي باستمرار الصندوق السيادي المصري في تعزيز جهوده الهادفة لتحقيق الاستغلال الأمثل للفرص الاستثمارية الواعدة في الدولة، وتطويرها بشكل مدروس ومستدام بالتعاون الكامل مع القطاع الخاص، تعظيماً لمقدرات الأجيال الحالية والقادمة لجميع المصريين، ولبناء قاعدة اقتصادية واستثمارية متنامية ومتنوعة، تؤدي إلى توفير المزيد من فرص العمل المتميزة للمواطنين، وزيادة متوسطات الدخل ورفع مستوى المعيشة.

- وجه الرئيس مؤخرا بقيام الصندوق بتعزيز جهوده الهادفة لتحقيق الاستغلال الأمثل لأصول وممتلكات الدولة وتطويرها بشكل مستدام لتعظيم العائد منها ولصون مقدرات الأجيال الحالية والقادمة، وذلك في ضوء كون 'صندوق مصر السيادي' شريك الاستثمار الأمثل للقطاع الخاص، والذي يعتبر بدوره شريكًا أساسيًا في مسيرة التنمية، خاصةً من خلال قيام الصندوق بتنفيذ وثيقة ملكية الدولة لتعزيز عملية مشاركة القطاع الخاص كما اطلع الرئيس على مجمل مشروعات وأنشطة 'صندوق مصر السيادي' لزيادة حجم الاستثمارات لصالح الاقتصاد الوطني، موجهًا بقيام الصندوق بتعزيز جهوده الهادفة لتحقيق الاستغلال الأمثل لأصول وممتلكات الدولة وتطويرها بشكل مستدام لتعظيم العائد منها ولصون مقدرات الأجيال الحالية والقادمة، وذلك في ضوء كون 'صندوق مصر السيادي' شريك الاستثمار الأمثل للقطاع الخاص، والذي يعتبر بدوره شريكًا أساسيًا في مسيرة التنمية، خاصةً من خلال قيام الصندوق بتنفيذ وثيقة ملكية الدولة لتعزيز عملية مشاركة القطاع الخاص فضلا عن متابعة مجمل نشاط 'صندوق مصر السيادي' خلال الفترة الماضية، حيث ساهم الصندوق منذ تأسيسه في جذب 43% من إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر بعدد 14 مشروعًا وقيمة حوالي 37 مليار جنيه، والتي تركز على عدد من القطاعات الهامة للاقتصاد المصري، خاصةً الهيدروجين الأخضر وتحلية المياه والتعليم.

- متابعة جهود الصندوق في استغلال المباني والأصول الحكومية التي سيتم إخلاؤها تمهيدًا للانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة، والتي تتمثل أهم عناصر الجذب الاستثماري بها في أنشطة ريادة الأعمال والأنشطة الإدارية والفندقية والتعليمية.

شراكات أبرمها "صندوق مصر السيادي"

- متابعة الشراكات التي أبرمها 'صندوق مصر السيادي' مع عدد من الصناديق السيادية العربية والعالمية ودورها في توفير فرص استثمار مشتركة، فضلًا عن عرض خطة عمل الصندوق الفرعي للطروحات وآلية تنفيذ وثيقة ملكية الدولة بهدف إتاحة فرص استثمارية متنوعة وجاذبة.

- الرئيس اطلع أيضًا على ملامح البرنامج الترويجي الذي يعتزم الصندوق طرحه في عدد من الدول الخليجية والأوروبية بشأن الفرص الاستثمارية في مصر لتعزيز خريطة الاستثمار، بالإضافة إلى الأولويات الاستثمارية للصندوق والمشروعات المستهدفة في مختلف القطاعات خلال الفترة المقبلة، والتي تتمحور حول الاستثمار في المشروعات القومية للحول إلى الطاقة الخضراء ودعم التحول الرقمي والخدمات المالية، وكذلك التركيز على توطين الصناعة في عدد من القطاعات مثل الصناعات الدوائية واللقاحات ومستلزمات الطاقة المتجددة، إلى جانب إتاحة فرص استثمارية في بعض القطاعات الواعدة الأخرى مثل الاستصلاح الزراعي والبتروكيماويات.

كما تابع الرئيس السيسي التقرير السنوي لأنشطة صندوق تكريم الشهداء والمصابين والخدمات التي يقدمها لصالح المستحقين من شهداء ومصابي العمليات الحربية والإرهابية، بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن المبادرات المقترح توجيهها خلال الفترة المقبلة لصالح المستفيدين من الصندوق.

نشاط صندوق تكريم الشهداء

ونرصد أبرز مستجدات ونشاط صندوق تكريم الشهداء كالتالي:

- وجه الرئيس في هذا الصدد بمواصلة العمل على تعزيز الخدمات المقدمة من الصندوق

- صدق الرئيس على ضم شهداء ومصابي العمليات الحربية من وزارة الدفاع في الحروب السابقة، وشهداء ومصابي العمليات الإرهابية من وزارة الداخلية، بما في ذلك أسماء الشهداء والمصابين في معركة الإسماعيلية في 25 يناير 1952، إلى المستفيدين من الصندوق

- صدق الرئيس على ضم الشهداء والمصابين من المدنيين أثناء بناء حائط الصواريخ في حرب الاستنزاف، إلى الصندوق.

- أكد الرئيس السيسي أن الشعب المصري يكن احتراماً عظيماً وتقديراً خاصاً لجميع أبنائه من الشهداء والمصابين في العمليات الحربية أو الإرهابية، الذين دفعوا ثمناً غالياً كي يحيا الشعب المصري في سلام وأمن وازدهار.

- وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بقيام صندوق تكريم الشهداء بصرف حافز مادي استثنائي لصالح الأسر والأفراد المستفيدة من الصندوق، وذلك بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد، إلى جانب تعزيز الخدمات المقدمة من الصندوق لتشمل المزيد من المجالات الإضافية، كالتعليم والصحة والرعاية الاجتماعية وغيرها.

- تابع الرئيس استعراض التقرير السنوي لنشاط صندوق تكريم الشهداء، وذلك بالتنسيق مع كافة جهات الدولة من وزارات وهيئات حكومية، بهدف تقديم أفضل المزايا والمبادرات الخدمية لصالح جميع فئات وأفراد أسر المستفيدين من الصندوق، فضلًا عن إجراءات تنمية موارد الصندوق وحوكمة آلياته المالية، وكذلك مستجدات عملية صرف التعويضات لأسر الشهداء والمصابين.

- وجه الرئيس بقيام الصندوق بحصر دقيق لكل شهداء مصر في الحروب السابقة بدايةً من عام ١٩٤٨ لدراسة ضمهم إلى قوائم المستفيدين من مزايا وخدمات الصندوق، وذلك تقديرًا من الوطن لأبنائه المخلصين وترسيخًا لقيم الوفاء لأسرهم.

- كما وجه الرئيس بقيام صندوق تكريم الشهداء بصرف حافز مادي استثنائي لصالح الأسر والأفراد المستفيدة من الصندوق، وذلك بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد، إلى جانب تعزيز الخدمات المقدمة من الصندوق لتشمل المزيد من المجالات الإضافية، كالتعليم والصحة والرعاية الاجتماعية وغيرها.

- الهدف من الصندوق هو تكريم الشهداء ومن في حكمهم وضحايا ومفقودي ومصابي العمليات الإرهابية والحربية والأمنية وأسرهم.

- دعمهم ورعايتهم في كافة النواحي الاجتماعية والصحية والتعليمية وغيرها، وصرف التعويضات المستحقة لهم، وفقا لأحكام القانون وطبقا للوائح الداخلية التي يصدرها المجلس، وله في سبيل ذلك التنسيق مع الجهات المعنية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص لتوفير أوجه الرعاية والدعم.

- وافقت الجلسة العامة في البرلمان مؤخرا برئاسة المستشار حنفي الجبالي على مشروع قانون مقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون إنشاء صندوق تكريم شهداء وضحايا ومفقودي ومصابي العمليات الحربية والإرهابية والأمنية وأسرهم الصادر بالقانون رقم 16 لسنة 2018، من حيث المبدأ.

- شهدت الجلسة العامة في البرلمان مطالبة مجموعة من النواب، وعلى رأسهم زوجات الشهداء بأن يحضر أسر الشهداء أمام المجلس لمناقشة مشروع القانون، فيما دعا آخرين للموافقة على مشروع القانون.

- قال الدكتور عبدالهادي القصبي رئيس لجنة التضامن الاجتماعي في البرلمان إن مشروع قانون إنشاء صندوق تكريم أسر شهداء وضحايا الإرهاب أعطى الصلاحية لمجلس الوزراء بإضافة أي حالات أخرى يتم تكريمها ومعاملتها مثل معاملة شهداء وضحايا الإرهاب بناء على عرض من الوزير المختص متابعا أن تلك الصلاحية تمنح الحكومة حق إضافة الجيش الأبيض لينطبق عليه القانون.

- وجه الدكتور أيمن أبو العلا وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، التحية لهيئة مكتب البرلمان، على قرارها بأن يكون تعديل قانون إنشاء صندوق أسر الشهداء، أول التشريعات التي يقرها المجلس، مشيرا إلى أن القانون رسالة شكر لمن ضحوا بأرواحهم من أجل الوطن وأنه واحدًا من أهم حقوق الإنسان، كما شدد على الموافقة بشأن دعم الصندوق بكل الطرق، ودعا إلى تبني وجود معاش استثنائي لأسر شهداء القطاع الطبي، ليصون أسرهم بعد وفاتهم لاسيما في ظل ما تحملوه من أعباء خلال أزمة فيروس كورونا.

- وفقا للمادة 5 من القانون: 'يتولى الصندوق بالتنسيق مع الجهات المعنية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص توفير أوجه الرعاية والدعم في كافة مناحي الحياة لأسر الشهداء والمفقودين والمصابين، وعلى الأخص ما يلي:

أوجه الرعاية والدعم لأسر الشهداء

- توفير فرص الدراسة في كافة مراحل التعليم وتوفير منح دراسية بالمدارس والمعاهد والجامعات وكفالة استمرار إتمام الدراسة بالتعليم الخاص للملتحقين به بالفعل.

- توفير فرص عمل تتناسب مع مؤهلاتهم العلمية ومنحهم الأولوية في مسابقات التوظيف التي تعلنها الدولة وأجهزتها وكذا القطاع الخاص وفقا للضوابط التي يضعها مجلس الوزراء في هذا الشأن وتقديم الخدمة الصحية المناسبة في المستشفيات والمراكز الحكومية أو العسكرية لمن لا يتمتع بنظام التأمين الصحي أو بنظام رعاية صحية أخرى.

- إتاحة استخدام وسائل المواصلات المملوكة للدولة بكافة أنواعها مجانا وتوفير الاشتراك في مراكز الشباب والأنشطة الرياضية المختلفة لغير المشتركين بأي منها وكذا الدخول المجاني لكافة المتاحف والمنتزهات والحدائق والمسارح وقصور الثقافة التابعة للدولة وتوفير فرص الحج للمصاب ولوالى وأرامل أو زوج الشهيد أو المفقود وتوفير فرص الحصول على وحدات سكنية بمشروعات الدولة أو المدعمة منها لمن لم يسبق له الحصول على أى من تلك الوحدات.

ويأتي قانون إنشاء صندوق تكريم شهداء وضحايا ومفقودى ومصابى العمليات الحربية والإرهابية والأمنية وأسرهم، الصادر بالقانون رقم 16 لسنة 2018'، نفاذًا للالتزام الدستوري الوارد بالمادة (16) من الدستور فيما تضمنته من التزام الدولة بتكريم شهداء الوطن، ورعاية ومصابي الثورة، والمحاربين القدماء والمصابين، وأسر المفقودين فى الحرب وما فى حكمها، ومصابي العمليات الأمنية، وأزواجهم وأولادهم ووالديهم، والعمل على توفير فرص العمل لهم، واستشعارا بحقوق الشهداء والمصابين ومفقودي العمليات الإرهابية والأمنية وأسرهم.

- مهام الصندوق والالتزامات التى تقع على عاتقه وفقا لما ينص عليه القانون:

- توفير أوجه الرعاية والدعم فى كافة مناحى الحياة لأسر الشهداء والضحايا والمصابين وتوفير فرص الدراسة فى كافة مراحل التعليم، ومنح بالمدارس والجامعات مع كفالة استمرار اتمام الدراسة بالتعليم الخاص للملتحقين به بالفعل.

- توفير فرص عمل للمخاطبين بأحكام القانون وتقديم الخدمات الصحية المناسبة لهم، وتمكينهم من ممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية وتوفير فرص الحج للمصاب ولوالدى أو زوج الشهيد أو الضحية وخدمات أخرى.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً