ترتبط بعض حالات الصداع بالجفاف، إذ يعتبر العطش إشارة من الجسم إلى الحاجة الملحة للماء، ومع تجاهل هذا النداء يصاب الجسم بالجفاف، فيُصدر إشارات تحذيرية على رأسها الصداع، الذي يعد أكثر الأعراض إزعاجاً وفق أبحاث «جامعة هارفارد». وأكد الدكتور هوارد إي ليواين، أن عدم تناول السوائل الكافية يتسبب بالصداع العرضي وقد يكون نصفياً، لذا ينصح لتجنبه بشرب كمية كافية من السوائل يومياً.
وقال ليواين: «حتى المشي يمكن أن يجعل الصداع أسوأ»، وحدد خمسة عوامل للوقاية من صداع الجفاف أو صداع الحرمان من الماء، باتباع إجراءات بسيطة تسهم في ارتواء الجسم واختفاء الألم.
تعويض السوائل المفقودة عن طريق حُقن الوريد
الابتعاد عن الأضواء الحادة
الاستلقاء لساعات عدة حتى يتبدد الألم
تجنب الحركة والمشي قدر الإمكان
شرب كوبين من الماء مباشرة