قالت وكالة الأمن الصحي البريطانية أنه تم تشخيص حالة أكثر من 170 طفلا في بريطانيا بالإصابة المفاجئة بالإلتهاب الكبدي.
وذكرت وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية أن تحديثا أصدرته الوكالة يظهر إصابة 13 حالة إضافية، وبذلك يصل العدد الإجمالي للحالات في المملكة المتحدة إلى 176 حالة اعتبارا من 10 مايو، مشيرة إلى عدم وفاة أي من الأطفال.
ويواصل مسؤولو الصحة التحقيق في حالات ظهور الإلتهاب الكبدي المفاجئ لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 أعوام أو أقل والتي بدأ تشخيصها منذ كانون الثاني/يناير الماضي.
ولم يتم رصد أي من الفيروسات المعتادة المسببة للإلتهاب الكبدي (من إيه إلى إي ) لدى الأطفال.
ولا يزال التحقيق يشير إلى وجود صلة للفيروس الغدي، الذي عثر عليه في أكثر العينات التي تم فحصها.