المحتويات
مشكلة نقص الكتب في الولاية
حلول فاشلة
لا كتب
لا سبورات
عمالة أقل
تناضل الكثير من مدارس العالم الثالث وأفريقيا من أجل الحصول على كتاب مدرسي، ولكن هناك مدارس أصبحت التكنولوجيا هي العماد الأساسي لها، حتى وصلنا في الألفية الثالثة إلى مدرسة من نوع خاص حيث ألغت الكتب الدراسية نهائيًأ من تعاملاتها، وستكشف السطور القادمة عن أسرار مدرسة بلا كتب.
مشكلة نقص الكتب
صور المدرسة
كشف موقع 'فيلادلفيا بوست'، أنه كان النقص في الكتب المدرسية مشكلة في فيلادلفيا لعقد من الزمان على الأقل، وفقًا لجيري جوردان، رئيس اتحاد المعلمين في فيلادلفيا، رد المشرف السابق بول فالاس على صرخة عامة بشأن النقص في عام 2005 بشراء كتب بملايين الدولارات، استجابت المنطقة مرة آخرى في عام 2008، حيث اشترت آلاف الكتب وأنشأت تطبيقًا لإدارة الكتب المدرسية عبر الإنترنت يمكن للمدراء والمعلمين والموظفين استخدامه في المخزون وتتبع الكتب في كل مدرسة، ولسوء الحظ، فشل النظام، لأن عدد قليل من المدارس تستخدم البرنامج، وليس لدى مسؤولي المنطقة أي طريقة لمعرفة الكتب الموجودة في أي مدارس.
حلول فاشلة
وأكد الموقع أنه لزيادة الفوضى، يتم إعادة توزيع آلاف الكتب من 23 مدرسة تغلق أبوابها ومع ذلك، بدون أرقام دقيقة، فإن أي إعادة توزيع لا بد أن تكون غير متساوية، باستخدام التكنولوجيا الحالية، يمكن للمنطقة أن تمنع بسهولة نقص الكتب المدرسية، يمكنه حساب عدد الكتب، وحساب عدد الطلاب، ومعرفة الكتب التي يريدها المعلمون لكل موضوع ودرجة، والتأكد من أن كل مدير لديه ما يكفي من المال لشراء كتب جديدة. باستخدام بيانات أفضل، سيكون من الأسهل مشاركة الموارد يمكن للمدرس الذي لديه كتب فائضة مشاركتها مع معلم لديه القليل جدًا، عندما يغير الطلاب المدارس خلال العام، يمكن للمديرين أو المعلمين التأكد بسهولة من تغيير الكتب المناسبة أيضًا.
لا كتب
صور المدرسة
حلت مدرسة ويست فيلادلفيا للمستقبل مشكلة الكتب النافصة داخل مدارس الولاية بأسلوب مبتكر، حيث لا تشترط على الطلاب امتلاك كتب، بدلا من ذلك، يستخدم الطلاب أجهزة الكمبيوتر، وتختفي الكتب المطبوعة داخل المدرسة.
لا سبورات
يحتوي كل فصل على لوحات ذكية محوسبة بدلا من ألواح المسح الجاف أو السبورات التقليدية، ويستخدم تطبيق OneNote لتدوين الملاحظات لتعليم الرياضيات، تفتح الخزائن الرقمية في المدرسة بوميض بطاقة الهوية.
عمالة أقل
تم افتتاح المدرسة في عام 2006، بموارد أقل من أي وقت مضى مع تسريح العمال وخفض بعض البرامج، وتم تجهيز المدارس بشكل أساسي لتعليم الأساسيات: القراءة والرياضيات والدراسات الاجتماعية والعلوم.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
