تبدأ القصة من عند أغرب وأبشع السفاحين الذين عرفتهم البشرية، حيث اعترف جين بقتل امرأتين فقط ، ماري هوجان مالكة الحانة وصاحب متجر الأجهزة برنيس ووردن، لكن يعتقد البعض أنه ربما قتل ما يصل إلى سبعة، ويصعب تحديد الرقم الدقيق لأن جين استكمل جثث ضحايا قتله بجثث سرقها من المقابر القريبة.
إيد جين
ظهرت الجرائم بعدد من الأفراد المختطفين ومن بينهم إليانور آدامز البالغة من العمر 51 عامًا، كما اشتبه في اختفاء طفلين، جورجيا ويكلر البالغة من العمر ثماني سنوات وإيفلين هارتلي البالغة من العمر 15 عامًا، وبعد اختفاء بيرنيس ووردن من متجر الأجهزة الخاص بها في بلينفيلد اشتبه ابنها فرانك، نائب عمدة المدينة، بأن إد كان مسؤولاً، وكان فرانك على حق، حيث عثر القبطان لويد شويبويستر والشريف آرت شلي على بيرنيس في منزل جين، حيث تم تعليق جثتها المقطوعة رأسًا على عقب في مبنى خارجي مثل الغزلان.
ستارة من جسد امرأة
ستارة مصنوعة من الجلد البشري
تبدأ من هنا غرفة المعيشة المثيرة، حيث فتشت السلطات على الفور المبنى ووجدت، من بين أهوال أخرى، ومنها ستارة ولكن من نوع خاص جلد ليس كبقية الجلود، وإنما يتكون من شفتي امرأة مخيطتين في خيط.
عشاء من نوع خاص
لم تكن وظيفة تلك الغرفة للمعيشة تختلف عن مقتنياتها، حيث احتفظ جين ببعض أجزاء جسد ضحيته، في ثلاجته ويبدو أنه استهلك أجزاء منها بعد طهيها على موقده أو في فرنه، وكانت تلك الغرفة تساهم في ولائم من نوع خاص ولحم معين، حيث يقول البعض إنه شارك أحيانًا عشاءه المروع المكون من اللحم البشري مع معارفه.
كراسي جلد بشري
كراسي مصنوعة من جلد البشر
رغب جين أن تكون مائدته على نفس مستوى الحدث، ولذلك من بين الأشياء الرهيبة التي اكتشفتها السلطات في منزل جين، كانت مجموعة من الكراسي التي نَجَّدها بجلود ضحاياه.
مكتبة جين
كتاب آكلي لحوم البشر
لكي يشغل جين نفسه، أصبح جين قارئًا نهمًا، ومع ذلك كانت مجموعته من مواد القراءة غريبة بالتأكيد تضمنت مكتبته مقالات حول أكل لحوم البشر، والبحث عن الرؤوس، والرؤوس المنكمشة، وأغطية المصابيح النازية المصنوعة من الجلد البشري،كما درس جين تشريح جرايز.
مصباح جلد بشر
أباجورة من جلد البشر
يبدو أن قراءته زودته ببعض الأفكار المروعة لتزيين المنزل، وكان من بين مفروشات بيته مصباح، كان الظل منه مصنوعًا من جلد الإنسان.