حالة واسعة من الجدل أثارتها الفنانة شيرين عبد الوهاب، في الأيام القليلة الماضية، بعد ظهورها حليقة الشعر وهي تحيي إحدى حفلاتها الغنائية في مدينة أبو ظبي بدولة الإمارات العربية، والتي كانت أولى حفلاتها عقب انفصالها عن زوجها حسام حبيب، بعد قصة حب كبيرة.
بعد ظهور شيرين حليقة الشعر في آخر حفلاتها الغنائية، تفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع رد فعل شيرين الغريب، والذي وصفه البعض بالقوة والبعض الآخر بالضعف، حتى خرجت الفنانة عن صمتها من خلال التصريح عبر مداخلة هاتفية ببرنامج الحكاية الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب مؤكدة أنها ما زالت تحب زوجها السابق الفنان حسام حبيب، وهذه التصريحات استنكرها عدد كبير من محبي الفنانة الأشهر في الوطن العربي.
على عكس الفنانة شيرين، الأميرة ديانا كان رد فعلها مختلف في الإنتقام من زوجها الأمير تشارلز، وذلك بعد معرفتها بخيانته لها حتى قرر الثنائي الانفصال بشكل نهائي، وهو الحدث الذي ظلت تتحدث عنه جميع وسائل الإعلام العالمية لفترات طويلة.قررت الأميرة ديانا الظهور في الحفل الذي نظمته مجلة 'Vanity Fair'، من خلال ارتداء فستان أسود عرف إعلاميا وقتها بـ 'فستان الانتقام'، كان الفستان من تصميم مصممة الأزياء العالمية كريستينا ستامبوليان.
ونشرت في وقت سابق تصريحات صحفية للستايلست آنار هارفي، تؤكد أن الأميرة ديانا أو 'أميرة القلوب' كما كان يطلق عليها محبيها من جميع أنحاء العالم، قامت بشراء هذا الفستان قبل ارتدائه بثلاث سنوات لكنها كانت تخشى الظهور به بسبب جرأته التي لا تناسب قواعد وعادات القصر الملكي، لكنها عندما علمت بخيانة زوجها لها مع عشيقته كاميلا، قررت وقتها الظهور به وذلك حتى تلفت جميع الأنظار إليها، حيث قامت بارتداء قلادة ثمينة على الرقبة مع أقراط مميزة في أذنيها، حتى تساءل بعدها الجميع كيف للأمير تشارلز أن يخون أمراة بهذا الجمال.