حقيقة ارتباط توم كروز وشاكيرا.. رواد السوشيال ميديا: "العوض أخيرًا"

توم كروز وشاكيرا
توم كروز وشاكيرا

لم يشغل بال رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية، سوى حقيقة ارتباط النجم العالمي توم كروز والمغنية الكولومبية شاكيرا، وتصدرا الاثنين محرك البحث الأكثر شهرة 'جوجل' لهذا السبب، وهذا بعد أن التقيا مؤخرًا في سباق سيارات 'ميامي جراند بريكس'، إذ تقابل النجمان خلال توجههما إلى منطقة الـ'VIP'، في مضمار ميامي الدولي باستاد هارد روك من أجل مشاهدة السباق.

وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، حقيقة ارتباط توم كروز وشاكيرا، بعد إثارة الجدل على السوشيال ميديا.

حقيقة ارتباط توم كروز وشاكيرا

بعد مشاهدتهما ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بصورهما وسط شائعات قوية تؤكد وجود علاقة عاطفية بين الاثنين، ويمكن أن يُعلن عنها بشكل رسمي في القريب العاجل، وكانت أبرز تعليقات رواد السوشيال ميديا، أن شاكيرا 'لقيت العوض أخيرًا'.

نفت شاكيرا ما أُثير من شائعات، وقالت إن ما يجري تداوله ما هو إلا مجرد مزحة'، في تصريحات صحفية لـ 'Us Weekly.

وقالت إنها قضت وقتًا ممتعًا مع توم كروز في ميامي عندما التقيا، لكنها ليست لديها خطط لمواصلة الأمور كما قال البعض.

وكشف أحد المطلعين على العلاقة، أن شاكيرا بالفعل قضت وقت ممتعًا مع توم كروز في الفورمولا، لكنها ليست مهتمة بمواعدته، وأشار إلى أن شاكيرا تأخذ حاليًا استراحة من أي مواعدة، بعد انتهاء علاقتها مع جيرارد بيكيه التي استمرت لأكثر من 10 أعوام.

وأضاف أن توم كروز كان حقًا لطيفًا معها، واستمتع الاثنين معًا، لكن شاكيرا لا تركز على مواعدة أحد ولا حتى توم كروز في الوقت الحالي، حيث إن لديها الكثير لتهتم به، بما في ذلك أطفالها وصحتها وحياتها المهنية.

توم كروز وشاكيراتوم كروز وشاكيرا

انفصال شاكيرا عن جيرارد بيكيه

في شهر يونيو من العام الجاري تصدرت النجمة شاكيرا وصديقها اللاعب المعروف بيكيه، حديث رواد السوشيال ميديا في كل مكان في العالم، بعد انتشار أخبار تؤكد انفصالهما بشكل نهائي بعد قصة حب كبيرة جمعت الثنائي منذ عام 2011، وهو الأمر الذي تسبب في سيطرة حالة من الصدمة والذهول لدى الجميع، وفور نشر هذا الخبر، تكاثرت الأقاويل حول السبب وراء الإنفصال، فقد قال البعض إن السبب هو اكتشاف شاكيرا خيانة بيكيه لها، بينما زعم البعض الآخر أن ما حدث بسبب مشكلات مادية بين الاثنين.

وأصدر الثنائي بيان وقتها يؤكدان فيه أن الانفصال كان مهم لكل طرف ومن أجل مصلحة الأطفال أيضًا وطالبا باحترام الخصوصية وتفهم الأمر.

وفي شهر سبتمبر الماضي تجددت الأزمة بينهما مرة ثانية، ولكن هذه المرة بسبب الخلاف على حضانة الأطفال بعد قرار الانفصال، إذ وضعت شاكيرا شروط صعبة فيما يخص علاقة الأطفال بوالدهما، وهو الأمر الذي آثار غضب الأخير، وكانت شاكيرا تريد العيش مع الأطفال في مدينة ميامي بالولايات المتحدة، لكن بيكيه يصر على بقاء الأطفال في برشلونة.

WhatsApp
Telegram