شهدت مباراة النادي الأهلي ومنافسه طلائع الجيش بكأس السوبر المصري أحداثا درامية عديدة، من بينها بكاء محمد بسام حارس مرمى الطلائع، الذي أهدى الكأس لروح والدته وحزن جماهير الأهلي.
ومن أهم المشاهد، التي ترسخت بذهن المشاهد خلال مباراة الأهلي والطلائع كان بكاء مشجعة على كرسي متحرك تشجع الأهلي بكل ما بها من انتماء شديد، حتى وصلت تلك الدموع للاعبي الأهلي أملا أن تعود لهم الحماسة وروح الفانلة الحمراء.
مشجعة الأهلي وبكاء حطم القلوب
جاء مشهد بكاء مشجعة الأهلي وهي حبيسة مقعد متحرك ويساعدها أحد الأشخاص، حتى يعيد للأذهان مشاهد أخرى أكثر ألما وحزنا بعدة أحداث سابقة، إلا أن بكاء تلك الطفلة أشعل الفتيل داخل معسكر الأهلي ودب الحماس بقلوب لاعبي الأحمر أملا بعودة الانتصارات أمام إنبي.
بكاء من القلب ليلة الصعود التاريخي
شهد عام 2017 في مباراة منتخب مصر ونظيره الكونغو بالجولة الخامسة من تصفيات كأس العالم 2018 مشهدا أبكى الجميع، عقب نظرات ودموع أحد المشجعين قبيل حصول منتخب مصر على ركلة جزاء الصعود لمونديال روسيا 2018، التي تصدى لها محمد صلاح ونفذها بأروع ما يمكن.
شيكابالا يحقق أمنية الطفل سليم
من جانبه، حقق محمود عبد الرازق 'شيكابالا" أمنية طفل بكى كثيرا على أمل لقاء قائد الزمالك ورؤية مران الفريق، حيث لم يتردد لاعب القلعة البيضاء ليحضر اللاعب مثلجا قلبه بأحد أهم اللقطات، التي لن ينساها أبدا.
انكسارات الزمالك في القمة 110 ودموع الأطفال
شهدت القمة 110 بين الزمالك والأهلي خلال مسابقة الدوري المصري بعام 2015 هزيمة الأبيض بنتيجة هدفين نظيفين، ليدخل أحد الأطفال في نوبة بكاء بحرقة كبيرة مسببا ألما كبيرا للمشاهد واللاعبين.