قال الشيخ أحمد ترك، أحد علماء الأزهر الشريف، إن ظهور العنف المجتمعي وانتشار الجريمة في الفترة الأخيرة؛ يرجع لأسباب نفسية واجتماعية والغزو الفكري والعاطفي ومنصات والسوشيال ميديا، لافتًا إلى أن هذا الأمر أحد أدوات الحروب الحديثة التي تساهم في التوتر على مستوى الأسرة والشباب والمجتمع.
وأضاف، ترك خلال تصريحات تلفزيونية، إلا أن الخطاب الديني يؤخذ عليه أنه شعائري فقط؛ يدعو أن يكون الإنسان صالح بينه وبين ربه، مطالبًا بضرورة أن يحض الخطاب الديني على إصلاح كل شخص من نفسه.
وأوضح العالم الأزهري، أنه لابُد أن يدعو الخطاب الديني إلى وتحفيز شامل.