سلطت قناة "إكسترا نيوز"، الضوء على طبيبة فلسطينية تدعى سناء الكبريتي، خبيرة العناية بالبشرة والشعر، ففي ظروف قاسية وبإمدادات ضئيلة يعمل الأطباء الفلسطينيون في غزة وسط العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع.
من هؤلاء الدكتورة سناء الكبريتي، التي تتعامل مع ارتفاع حاد في أعداد المرضى بسبب القصف الإسرائيلي والنزوح المتكرر، بينما خسرت كل شيء عندما قصف منزلها نزحت في داخل مدينة غزة.
وقالت: "تم قصف البيت وطبعًا خسرت السيارة وخسرت كل ما أملك، بالإضافة إلى عيادة تقع في الأصل في واحدة من أكثر المناطق المزدحمة في غزة، وكانت مجهزة بمعدات حديثة مستوردة من الخارج".
وأضافت "الكبريتي"، أن هناك العديد من الحالات تشكو من أمراض ومشاكل جلدية تفاقمت بسبب النزوح والمشي لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة في الصيف.